خبر وفاة محمد حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية.. - نسخة قابلة للطباعة +- الدعم العربي (https://www.mybbarab.com) +-- قسم : :: . + التسلية والترفيه والمواضيع العامة والجادة + . :: (https://www.mybbarab.com/forum-23.html) +--- قسم : المنتدى العام للمواضيع العامة (https://www.mybbarab.com/forum-41.html) +---- قسم : القضاية الساخنة (https://www.mybbarab.com/forum-44.html) +---- الموضوع : خبر وفاة محمد حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية.. (/thread-922.html) |
خبر وفاة محمد حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية.. - Pepo - 2007-08-30 ظهرت في الأسبوع الماضي إشاعات كثيرة تؤكد مرض الرئيس مبارك بل تجاوزت ذلك إلى إن الرئيس قد انتقل إلى رحمه مولاه ...
ثم أبرزت وسائل الأعلام الرسمية في مصر زيارة الرئيس إلى القرية الذكية ...وهذه الإشاعات المستمرة في مصر عن الحالة الصحية للسيد الرئيس سببها إن الرئيس لم يظهر في الفترة الأخيرة في اى مقابلات أو زيارات رسمية منذ زيارته الأخيرة إلى فرنسا وسبب اهتمام الشعب بتلك الإشاعات والتي انتشرت في مصر بصورة غربية إن الجدل أصبح ألان دائرا حول حقيقة موت الرئيس وانتقال السلطة في حالة وفاته حتى ستستمر المؤسسة العسكرية في حكم مصر أم إن السلطة في مصر سوف تنتقل إلى حاكم مدني لأول مرة في تاريخ مصر الحديث . فمن القراءات السابقة للتاريخ المصري الحديث نجد انه منذ ثورة 23 يوليو وحتى ألان يتولى الجيش حكم مصر منذ جمال عبد الناصر ومرورا بالسادات والذي كان نائبا لجمال عبد الناصر ثم مبارك الذي كان نائبا للسادات والغريب في الأمر إن الرؤساء السابقين قد عينوا نائب لهم إما مبارك فعصره يختلف لأنه ومنذ إن تولى سلطة الحكم في البلاد مذ 1981 وحتى ألان لم يعين له نائب . وبالرغم من التعديلات الدستورية التي تمت في مصر في الفترة الأخيرة وإعطاء بعض السلطات لرئيس مجلس الوزراء إلا إن السلطة الكاملة ما زالت بيد الرئيس . والذي أكد مصداقية الإشاعات حول مرض أو موت السيد الرئيس إن حملات الاعتقالات قد ذادت في مصر خلال الأيام السابقة وخاصة بين صفوف أقوى جبهة معارضه في مصر وهى جبهة الأخوان المسلمين حيث تم اعتقال القيادات الرئيسة في هذه الجبهة . وهذه الاعتقالات تشبه الاعتقالات التي تمت في سبتمبر 1981 عندما اعتقل الرئيس الراحل أنور السادات كافة القوى الوطنية في مصر قبل اغتياله بأقل من شهر وقام الرئيس مبارك بالإفراج عنهم في بداية حكمه لمصر . ومسالة انتقال السلطة في مصر أصبح من الصعب التكهن بها من عدة جوانب وهى إن الأمور في مصر تشير إلى إن جمال مبارك هو المرشح الوحيد لخلافة والده في حكم مصر وذلك بالرغم من التصريحات السابقة للسيد الرئيس بأنه لا يوجد توريث في الحكم كما أعلن جمال مبارك انه لن يرشح للرئاسة الجهورية إلا إن التطور المستمر يؤكد عكس ذلك وان السلطة قد أصبحت بيد أمين لجنة السياسات بالحزب الوطني الديمقراطي وان جمال مبارك أصبح على مقربة من تولى رئاسة الجهورية في مصر وهذا ما أكده التصريح الصادر عن المستشار السياسي لرئيس الجهورية الدكتور إسامة الباز حينما أكد في تصريحات سابقة له إن رئيس الجهورية القادم سيكون رئيس مدني اى خارج عن المؤسسة العسكرية في مصر . لان ترشيح الرئيس سيكون من خلال مجلس الشعب والذي يمتلك الحزب الوطني الديمقراطي أغلبية مقاعده ومن ثم سوف يرشح الحزب الوطني جمال مبارك لرئاسة مصر وسوف يفوز في اى انتخابات تجرى بفضل التعديلات الدستورية والتي ألغت الإشراف الحقيقي القضائي على أية انتخابات أو استفتاءات تجرى في مصر . كما يؤكد ذلك إلى عدم وجود أحزاب معارضة في مصر لها ثقل سياسي اللهم سوى جماعة الأخوان المسلمين والتي يشير إليها الأعلام الحكومي على أنها جماعه محظورة في مصر ...كما إن الحقيقة الثابتة والتي نعرفها جيدا إن الشعب لا يختار الرئيس .........! فهل ستشهد مصر تغيرا خلال الأيام القادمة ....خاصة مع التعتيم الاعلامى حول صحة السيد الرئيس فمن حق الشعب إن يعرف مدى الحالة الصحية للرئيس الذي يحكمه وآيا كانت تلك الإشاعات فان الحقيقة سوف تظهر إن أجلا أم عاجلا لان اى إشاعة تنتشر تخفى ورائها حقيقة . المصدر: http://tarek-m-aly.maktoobblog.com/?post=484703 اشاعه موت الرئيس ؟؟؟؟ الأمن القومي» يرصد شائعة مرض الرئيس.. والسياسيون يحملون النظام مسؤولية انتشارها كتب مني ياسين ٢٣/٨/٢٠٠٧ تجاوزت الشائعات التي انتشرت مؤخراً، حول صحة الرئيس حسني مبارك، بسبب غيابه لعدة أسابيع متصلة عن الساحة السياسية والإعلامية، رسائل الـ(sms) بالموبايلات وبعض المواقع علي شبكة الإنترنت، لتصل إلي البورصة وبعض السفارات الأجنبية. وجرت اتصالات بين مسؤولين بالسفارات الغربية وأصدقائهم للاستفسار عن مدي صحة ودقة هذه الشائعات، كما اهتم بعض المسؤولين داخل البورصة بتوثيق المعلومة حول سلامة الرئيس. وأرجع خبراء السياسة والإعلام تناقل مثل هذه الشائعات إلي الأزمة التي يعاني منها النظام السياسي في مصر، وعدم سماحه بتداول المعلومة وتحويل المجتمع إلي مجتمع منغلق. وقال الدكتور جمال سلامة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة قناة السويس، إن هذا النوع من الشائعات من الممكن أن يصدره صاحب الشائعة بنفسه، أو خصومه كنوع من بالونات الاختبار أو جس النبض، بحيث لا تتوقف هذه الشائعات أو تتبدد إلا من خلال ظهور الرئيس بصحة جيدة. وأكد سلامة أن الأمن القومي يرصد بالفعل كل الشائعات التي يرددها الشعب المصري عن الرئيس، وكذلك النكات وكل الأحاديث التي تُقال داخل المقاهي لقياس، الحالة السياسية في البلد، وكأداة من أدوات تقصي الحقائق. ولفت إلي أن هذا النوع من الشائعات يصدر في المجتمعات المنغلقة، بسبب النظام الذي لا يسمح بتداول المعلومات بكل شفافية، وتلك هي مشكلة النظام السياسي في مصر، علي حد قوله، أما الشعوب في الدول المنفتحة مثل أمريكا وأوروبا، فإنها لا تحتاج إلي تزوير مثل هذه الشائعات، نظراً لتوافر كل المعلومات الخاصة بصحة رئيس الجمهورية بكل شفافية، واطلاع الجماهير عليها في بيانات مكتوبة. وأضاف: إن دور أجهزة الأمن القومي في المجتمعات المنفتحة، هو الاستفادة من عملية رصد الشائعات باستطلاع آراء المواطنين عن النظام السياسي، ليبتعد بذلك عن الاستطلاعات الميدانية المضللة، والتي تنتج عن خوف المواطنين. وأشار سلامة إلي أن التعامل الأمثل مع مثل هذه الشائعات، هو ظهور الرئيس مبارك علي الساحة السياسية في نفس توقيت إصدار الشائعة، علي حسب نوعها، وقال إنه إذا كانت الشائعة خاصة بصحته، فلابد أن يظهر علي سبيل المثال وهو يمارس الرياضة، أما لو كانت خاصة باختفاء الرئيس، فعليه أن يظهر وهو يقوم بافتتاح مشروعات، حيث يكون ذلك أضمن رد فعل ينفي الشائعة. ولفت سلامة إلي أنه إذا كان موضع الشائعة أشياء معنوية مثل حسابات الاحتياطي من النفط في مصر، يكون من مسؤولية الأجهزة والمؤسسات التنفيذية نفي هذه الشائعات. وأوضح أن الشائعات لن تنتهي، وأنها ستتزايد، خاصة مع ازدياد تعتيم أجهزة الدولة علي المعلومات الخاصة برئيس الجمهورية، ومحاولة الشعب البحث لنفسه عن منفذ آخر غير رسمي، غير تلك المعلومات، لشعوره بأحقيته في الإلمام بها. وقال إن أكبر دليل لذلك هو انتقال الشائعة للبورصة، التي تعاني من الانخفاض منذ ٥ أيام، خصوصاً مع قرب موعد انعقاد مؤتمر الحزب الوطني، ولفت سلامة إلي أن مثل هذه الشائعات تمثل عبئاً علي الأجهزة الأمنية، فيما يتعلق بكيفية التعامل مع التقارير ورصد ردود أفعال المجتمعات والأنظمة السياسية الخارجية والجماعات الإسلامية. من جانبه، أكد الدكتور صفوت العالم، أستاذ الإعلام، أن ظاهرة تناقل شائعات خاصة بمرض رئيس الجمهورية أو إصابته بوعكة صحية، تنتشر في العديد من الدول، حينما يغيب الرئيس عن حضور بعض الاجتماعات أو الأحداث العامة والتصريحات الصحفية. ولفت إلي أن الشائعات تنتشر في مصر تحديداً، نظراً لأن النظام السياسي يتعمد إخفاء الحالة الصحية للرئيس ولا يظهر بياناً إعلامياً يوضح إصابته بوعكة صحية، وبذلك يفقد المجتمع الثقة في النظام ويتجه إلي فك الغموض الناتج عن التعتيم بترديد الشائعات. ولفت العالم إلي أن الأمن القومي يخاف أن يقترب من مثل ذلك النوع من الشائعات في دولة تسلطية مثل مصر، خاصة في مسألة صحة الرئيس مبارك، لأنها تمثل بالنسبة لهم خطاً أحمر ممنوع الاقتراب منه. واستثني من ذلك استخدام هذه الشائعات في بعض الأوقات كبالون اختبار أو كعملية تكتيكية أو ذات أهداف مخابراتية، لكشف ردود أفعال الاتجاهات السياسية المعارضة. أما الدكتور عاطف العبد، أستاذ الإعلام، فقال إن شبكة الإنترنت الدولية تحمل ما يقرب من مليار موقع، منها ٢٠٠ مليون موقع غير نظيفة ومتخصصة في نقل شائعات القذف وسب الأديان وتشويه سمعة كبار المسؤولين. وأضاف أنه من الناحية العلمية، فإنه لا يؤخذ بكل ما يأتي من خلال هذه الشبكة، نظراً لعدم التأكد من صحة وصدق هذه الشائعات. وأشار إلي أن مثل هذه الشائعات تكون بمثابة البالونات وكرات الثلج، التي كلما تدحرجت كلما زاد حجمها، وقال إن انتشارها يأتي انطلاقاً من قانون الشائعة والغموض في الأهمية، مشيراً إلي انطباق ذلك علي رئيس الجمهورية، الذي يعد شخصية مهمة، وأن عدم ظهوره لعدة أيام تسبب في خلق أخبار لا أساس لها من الصحة أو الواقع. وأضاف أن من يريد معرفة شيء عن الرئاسة فعليه أن يطلع علي موقع المؤسسة الرئاسية علي النت. ووصف الدكتور العبد هذه الشائعات بأنها حرب نفسية وتحويل للانتباه، لافتاً إلي أن الرئيس غير معتاد علي أن يعلن بياناً رسمياً بكل تحركاته وإجازاته المصدر: http://www.freetalaba.com/board/index.php?showtopic=8317 مصدر دبلوماسي: جولة مبارك في برج العرب لنفي شائعة تدهور صحته كتب شريف إبراهيم ٣٠/٨/٢٠٠٧ قام الرئيس محمد حسني مبارك أمس بجولة تفقدية لعدد من المشروعات في منطقة برج العرب بالإسكندرية، ضمن مسيرة الألف مصنع، زار خلالها عدداً من المصانع، منها مصنع البلاستيك والتغليف والملابس الجاهزة والغزل والنسيج، واستمع إلي شرح مفصل عن المسيرة من المهندس رشيد محمد رشيد، وزير التجارة والصناعة. قال مصدر دبلوماسي مطلع لـ «المصري اليوم» إن الجولة التي قام بها الرئيس جاءت لنفي الشائعات التي ترددت بقوة خلال اليومين الماضيين، حول تدهور صحته أو سفره للعلاج في فرنسا، وأخري عن دخوله مستشفي دار الفؤاد أو مستشفي عسكرياً، مشيراً إلي أن هذه الشائعات أخذ منحي خطيراً، وصل إلي درجة الحديث عن حياته. وأوضح أن قرار قيام الرئيس بجولة في منطقة برج العرب صدر في وقت متأخر من مساء أمس الأول الثلاثاء، حينما تصاعدت الشائعات، التي وصلت إلي درجة القول إن حياة الرئيس في خطر. وخلال الجولة طالب الرئيس بربط المدن الصناعية الجديدة بوسائل النقل بمختلف المحافظات، بهدف إنشاء المجتمعات العمرانية الجديدة، وتفعيل حركة انتقال العمال والبضائع. المصدر : http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=74299 لم يعد الصمت ممكنا ‘ فقد تواترت الأنباء إلينا من مصادر مختلفة وكلها متطابقة عن حالة تدهور صحى شامل لحسنى مبارك وصل الى درجة الموت السريرى ، ووصلت أنباء من العاملين فى القرية الذكية نفسها التى يدعون أن حسنى مبارك زارها خصيصا لنفى أنباء اعتلال صحته ولسان حالهم يقول : كيف يموت الاله ياكذبة يامجدفين ، وصلتنا أنباء من العاملين فى القرية الذكية أنه لم يزرها أصلا وأن ما أذيع هو أشرطة مسجلة من زيارة قديمة أما يوم الزيارة المعلنة الأخيرة فإن أحدا فى القرية لم يره !! ونحن فى حزب العمل كنا من الذين يكفرون بالطاغوت ونعلم أنه سيموت يوما ما ، وكان أشرف لهذه الأمة أن تخلعه بالقوة ولاتتركه كل هذه السنين يعبث بمقدرات مصر وشعبها وعقيدتها . ولكن اذا كان الله قد قدر بالفعل نهايته فى هذه الأيام فإن ذلك قد يعنى أن الله الغفور الرحيم يفتح للأمة طريقا جديدا للتطهر من أدران أسوأ العهود ‘ بالعودة الى كتاب الله وسنة نبيه محمد عليه الصلاة والسلام ، بالعودة تحديدا الى الجهاد ، فماترك الجهاد قوم إلا ذلوا وقد عانينا من إذلال مابعده إذلال فى هذه العقود المنكودة . فى حدود المعلومات التى بين أيدينا لانستطيع أن نضمن الموت النهائى للطاغية وهل يمكن أن يظل يحكمنا من غرفة الانعاش ونحن لانسعى فى هذه اللحظة الحرجة من تاريخ أمتنا أن نحقق سبقا صحفيا ولكن مايهمنا أن تستفيق قوى المعارضة الشعبية بعد أن أصبحت على هامش هامش الحياة السياسية وأن تعيد القوى الشريفة والوطنية منها توحيد صفوفها وأن نكون متيقظين من أى محاولة لتوريث الحكم فمصر ليست عزبة يتوارثونها .وللحديث بقية عبادة الطاغوت عندما مات أحد الطغاة لم يعرف أحد نهائيا بالنبأ لمدة يوم أو يومين لأنه كانت هناك تعليمات مشددة بعدم دخول أحد عليه فى الجناح الخاص به طالما هو لم يستدع أحد . ولكن بعد مرور يومين رأى المساعدون أن يتجرأوا ويدخلوا عليه لأن القلق بدأ ينتابهم على صحة الزعيم . وعندما دخلوا عليه وجدوه ميتا وأدركوا أن الالهة تموت أحيانا !! والطريقة التى يكتب بها عبيد حسنى مبارك تعتمد نفس المنهج فهم يستنكرون احتمال أن يمرض الاله ويستهزئون أكثر بفكرة الموت وسننشر بعد قليل نموذج من هذا الفكر المنحط. وهم فى كل أزمة صحية يؤمنون بالمادة ولايؤمنون بالله وهم يكذبون بالقول أن الاله مبارك فى أجازة أويجرى فحوصات عادية ولكنه لايمكن أن يمرض ناهيك عن أن يموت فهو الحى القيوم لاتأخذه سنة ولانوم وبالتالى فهم يكذبون لتغطية بعض الأيام وهم على ثقة أن المادة ( تقدم علم الطب ) ستهزم عزرائيل وتصرفه! ويخرج حسنى مبارك زاعقا أنا هنا على قيد الحياة ياك..... ولن أموت وما دام فى صدرى نفس يتردد سأحكمكم ياكلاب. ويمكنك الاطلاع فورا على نموذج من هذا الاستغفال الحقير للأمة ، فرغم أننا فى بلد السلطة فيه مركزية جدا افتح موقع الأهرام ستجد خبرا عن أنشطة مبارك المكثفة التى ستبدأ الأسبوع القادم وهذا يعنى السبت أو الاثنين فهذا النبأ يعطى للأطباء عدة أيام للتصرف وايقاظ مبارك أما النشاط المكثف فهو مقابلة ملك الاردن وبلير ومسئول ثالث وذلك لحل مشكلة فلسطين ! ولكن اذا فتحت موقع الجمهورية فلن تجد أى ذكر لأى أنشطة لمبارك أمس أو اليوم أو غدا ولكن هناك اشارة على لسان الوزيرة أن مبارك وافق على رعاية المصريين فى الخارج !! أما اذا فتحت الأخبار فستجد مبارك تحول الى شخص ثالث قام بأنشطة عديدة اليوم اتصل تليفونيا بكام حاكم وذهب الى مكتب التلغراف لارسال برقية عزاء فى حرائق اليونان. ولايوجد ذكر فى الاخبار والجمهورية عن جدول الأعمال المشحون مع بداية الاسبوع مع الملك حسين وبلير لحل المشكلة الفلسطينية. أما فى التلفزيون المصرى فهو شخص رابع لم يفعل شيئا اليوم الا تلقى التهنئة بنصف شعبان . ويعلم الله أن مبارك لايعلم شيئا عن حكاية منتصف شعبان ولم نسمع من قبل ان الملوك والحكام يهنئون بهذه المناسبة غير الرسمية! فقد أصبحت مهمة الدولة أن تخفى أمراض الاله والا فقد تعريف الاله وأصبحت الغاية من الدولة المصرية ومن الشعب المصرى بذل الوسع واستفراغ الجهد لإبقاء مبارك فى الحكم الى ماشاء الله وطالما هوو الأسرة بخير فليس من المهم أن نشرب كوب ماء نظيف أو تكون لنا سيادة على معبر رفح. ليس من المهم أن نتساءل الآن هل ستكون هذه الوعكة الصحية هى النهاية الحاسمة ( هناك مواطن بولندى خرج أخيرا من غيبوبة بغرفة الانعاش استمرت 15 سنة ) من المهم أن نتساءل إلى متى سنظل نحكم بهذا الأسلوب المنحط ؟! ( المحرر السياسى لموقع العمل ) المصدر: http://el-3amal.com/news/news.php?i=12060 RE: خبر وفاة محمد حسنى مبارك رئيس جمهورية مصر العربية.. - FLANCOS - 2007-09-02 مشكور اخي الكريم علي الايضاح المبين تلاعبات البورصة وصلت إلى حياة مبارك - Pepo - 2007-09-02 العفو اخى الكريم,, وسوف احاول بكل مالدى من طرق لجمع اخر الأخبار ومن مصادر معلومة دائما.. لتضح الصورة وتصبح كاملة ويتأكد لنا حقيقة الخبر
واليكم اخر ماتم طرحه بغرض التأثير على السوق سلباً لمصالح خاصة شركة وساطة مالية تروج شائعات موت مبارك محمد نصر الحويطي من القاهرة روجت إحدى الشركات العاملة في الأوراق المالية العاملة بمصر شائعة مرض الرئيس المصري حسني مبارك بغرض التأثير على السوق المصري سلباً والهبوط بالأسعار الى مستويات متدنية حتى تقوم الشركة وحلفائها وعملائها بشراء وجمع اكبر قدر ممكن من أسهم السوق بأسعار متدنية ثم الصعود به مرة أخرى الى أسعار معقولة تعويضا منهم للخسارة التي تكبدوها إثر تراجع السوق الأسبوع قبل الماضي في ظل أزمة الرهن العقاري التي هبطت بالأسواق العالمية والعربية والمحلية. وقالت مصادر ل "آرام" أن شائعة مرض مبارك أثيرت نهاية الأسبوع الماضي داخل بعض الشركات وتسربت بالسوق ونجحت في الهبوط بالأسعار الى مستوى أكثر إغراءاً وبعدها ارتفعت الأسعار وربحت الشركة التي يبلغ عدد عملائها الأجانب نحو 20% من المتعاملون في البورصة المصرية في تحقيق ربحية عالية إثر تلك الشائعة الكاذبة. ونوه متعاملون في السوق ل "آرام" بأن تلك الشركة تعتبر ثالث أكبر شركة في السوق المصري من حيث العمليات المنفذة وعدد العملاء وبها أعضاء بمجلس إدارتها مقربون من السلطة. وذكر متعاملون الى أن شائعة مرض مبارك تحولت صباح أمس الى شائعة موته إكلينيكيا في إحدى المستشفيات الفرنسية, غير أن مقربين من السلطة أكدو ل "آرام" ان هذه الشائعة كاذبة. وقال ضابط مخابرات يتعامل في البورصة المصرية وله محفظة مالية أنه رفض بيع أسهمه تأكيدا منه على خطأ الشائعة مشيراً إلى أن ما فعله هدا من فوس زملائه المتعاملين معه في نفس الشركة من المستثمرين وجعلهم يبقون على أسهمهم كاملة دون خروج. وعلمت "آرام" من مصادر قوية بالسوق أن هناك خلافات بين عملاء ثقال بشركات كبيرة حول وقت إطلاق الشائعة خاصة وأن بعضهم لم يكن على علم بوقت إطلاقها مما كبدهم خسائر كبيرة . وأشيع ان مجموعة من المتعاملين وأعضاء مجالس ادارات شركات الوساطة المنتمون لجماعة "الأخوان المسلمين" في مصر هم من كانوا وراء تلك الشائعة ليستغلوها بشكل أكبر سياسيا واقتصاديا. وتأثرت أسعار أسهم السوق المصري لمدة يومين بتلك الشائعة الكاذبة التي اضحدها الرئيس بأستقباله لملك الأردن عبد الله الثاني الاسبوع المقبل واستقباله أيضا للسيد تونى بلير مبعوث اللجنة الرباعية الدولية للشرق الاوسط والسيد ماسيمو داليما نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الايطالى. ووسط جو صاخب ومليء بالشك والقلق نفذ متعاملون عرب عمليات بيعية قوية نهاية تداولات أمس "الثلاثاء" غير أن شركات كبيرة في السوق استفادت من تلك المبيعات وجمعت أكبر قدر من أسهم كبرى وقوية عند أسعار متدنية جدا. وباع العرب أمس بنحو 155 مليون جنيه مما أثر على السوق بشكل سلبي غير أن مشتريات الأجانب والمصريين انقذت ما يمكن إنقاذه وتماسك المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية. وتعتبر شائعة موت الرئيس هي الأقوى بين كل الشائعات المؤثرة على حركة تداولات الأسهم بالسوق المصري خاصة وان كل فئات المستثمرين سواء العرب أو الأجانب وحتى المصريين يسجيبون لها . وتكررت هذه الشائعة في الثلاثة أعوام الأخيرة أكثر من 12 مرة حسب رواية أحد السماسرة ل "آرام" , لكن قوتها جاءت هذه المرة من حالة مبارك الصحية التي لا يعلم عنها الشعب شيئاً واختفائه الذي تكرر كثيراً في الفترة الأخيرة خاصة وأنه قد تقدم في العمر. المصدر: http://www.aaramnews.com/website/12947NewsArticle.html التاريخ : 2/09/2007 رقم العدد :15568 جريدة الدستور قلق على مصر وخوف من المجهول * حسن نافعة ترددت خلال الأيام الأخيرة شائعات حول تدهور صحة الرئيس مبارك. وأثناء تواجدي في القاهرة منذ حوالي عشرة أيام اتصل بي عدد من الشباب الصحفيين لفت نظري انشغال أغلبهم بذات الموضوع. وبينما بدا بعضهم متشككا في صحة وعفوية تلك الشائعات وراح يتساءل عما عسى أن تكون عليه دوافع وأهداف الجهات المحرضة عليها ، بدا بعضهم الآخر أكثر ميلا لتصديقها وراح يستفسر عما يمكن أن تكون عليه السيناريوهات المحتملة لما يمكن أن تتخذه مسار الأحداث في مرحلة ما بعد مبارك. وعندما لاحظوا عدم حماسي للخوض في هذا الموضوع وراح بعضهم يلح في معرفة الأسباب ، قدمت لهم ثلاث مبررات لهذا العزوف ، الأول: عدم توافر معلومات موثقة يمكن الاستناد إليها لنفي أو تأكيد صحة تلك الشائعات. والثاني: عدم الميل بطبعي للتعليق على شائعات. وثالثا: حساسية الموضوع الفائقة واعتقادي أن استمرار الخوض فيه يثير المزيد من البلبلة ويسهم في تثبيت افتراضات لا وجود لأدنى دليل على صحتها. غير أن الشائعات حول ذات الموضوع ما لبثت أن راحت تتضخم بسرعة مثل كرة ثلج متدحرجة من فوق قمة جبل شاهق لدرجة أن صحفيين آخرين قاموا بالاتصال بي في عمان وقالوا إنهم سمعوا من يردد أن الرئيس دخل في حالة غيبوبة وموات إكلينيكي وأصبح من الصعب إبقاؤه على قيد الحياة بدون أجهزة تنفس صناعي. وبعد ظهر يوم الخميس الماضي فوجئت بأحد أقاربي ممن لا علاقة لهم بالسياسة مطلقا يتصل بي تليفونيا من القاهرة ويسألني في جزع عن صحة ما يتردد في مصر الآن وينتشر كالنار في الهشيم. هنا بدأ قلق غامض يتسرب إلى أعماقي ويتحول رويدا رويدا إلى انزعاج حقيقي. وحين استمعت وأنا في طريق العودة إلى منزلي مساء اليوم نفسه إلى زميلي وصديقي الدكتور علي الدين هلال ، مسئول الإعلام في أمانة الحزب الوطني ، يرد في الإذاعة البريطانية على أسئلة حول ذات الموضوع نافيا بقوة صحة ما تردد من إشاعات ومؤكدا على أن الرئيس بصحة جيدة ويمارس عمله بصورة طبيعية وأن أجندته مزدحمة بمواعيد رسمية في الأسبوع القادم ، أدركت أن الأمر خرج عن نطاق السيطرة ولم يعد محصورا في نطاق شائعات يتداولها الناس همسا وتحول إلى قضية تثير اهتمام الكافة وإلى مادة خبرية تتداولها وسائل الإعلام المختلفة. كان يفترض ، حين تحرك الإعلام المصري وبث زيارة الرئيس مبارك للقرية الذكية ، أن تتبدد كافة تلك الشائعات وتنتهي مرة واحدة وإلى الأبد. غير أن التشكيك راح يطال الإعلام المصري نفسه حيث ادعى البعض أن الزيارة قديمة وأن البث لم يكن على الهواء مباشرة ، ليتجلى هنا إصرار عنيد على تحدي كافة الأجهزة الرسمية والتشكيك في صحة ما تقول ، وهو ما يعكس فجوة في المصداقية يندر أن نجد لها مثيلا في النظم السياسية الأخرى ، وهو أمر لافت للنظر بشدة ويستدعي أن نتوقف بالتأمل عند دلالاته العميقة والتي يمكن إجمال أهمها على النحو التالي: أولا: وجود شعور دفين بالقلق على ما قد يحدث في مصر بعد رحيل الرئيس مبارك ، أمد الله في عمره. وفي تقديري أن هذا الشعور لم يعد قاصرا على النخبة السياسية ، مثلما كان الحال حتى وقت قصير ، وإنما اتسع ليشمل في الوقت الحاضر عموم المصريين على اختلاف طبقاتهم وانتماءاتهم. فمهما كانت التحفظات على سياسات الرئيس مبارك والتي اتسع نطاقها كثيرا في السنوات الأخيرة ، إلا أن ذلك لم ينف أبدا وجود إحساس عام لدى عموم المصريين بأن غياب مبارك في الوقت الراهن لن يفسح الطريق بالضرورة ، خصوصا في ظل استمرار البنية الراهنة للنظام ، أمام تطور نحو الأفضل. فالأرجح أن غيابه قد يفتح الباب واسعا أمام صراع على السلطة لا يعلم إلا الله متى وكيف ينتهي وربما يؤدي إلى انفجار وشيك ، خصوصا إذا ما انتصر جناح التوريث. ثانيا: وجود حالة مرضية عامة تتجلى أعراضها في هياج سياسي ونفسي قابل للتضخيم وينزع بطبيعته نحو المبالغة. ولأنه عرف عن الرئيس مبارك فيما مضى انضباطه وحبه الشديد للعمل وقدرته على البقاء في مكتبه ساعات طويلة وحرصه البالغ على مباشرة صلاحياته بنفسه والاهتمام بكل التفاصيل مع ميل غريزي للعزوف عن تفويض أي صلاحياته لآخرين ، إلا في أضيق الحدود وعند الضرورة القصوى ، فقد كان من الطبيعي أن يتسرب إلى النفوس شعور عميق بالقلق على مستقبل البلاد راح يتضاعف تدريجيا مع تدهور حالة الرئيس الصحية والتي تجلت من خلال عدد من المؤشرات منها: 1 - وقوع الرئيس مغشيا عليه أثناء إلقائه لخطاب في مجلس الشعب كانت كاميرات التليفزيون المحلية والعالمية تنقله على الهواء مباشرة ، 2 - قيامه بإجراء عملية جراحية في ألمانيا وتكرر سفره للخارج في زيارات معلنة وغير معلنة تردد أن هدفها كان إجراء فحوصات طبية. 3 - ميله منذ سنوات لقضاء معظم أوقاته في مدينة شرم الشيخ أو في منتجعات أخرى خارج العاصمة ، مع الاكتفاء مؤخرا بدور هو إلى البروتوكولية أقرب منه إلى دور رأس السلطة التنفيذية ، 4 - عزوفه مؤخرا عن القيام بأنشطة محددة كان يبدو فيما مضى حريصا عليها إلى درجة الولع ، مثل لقائه السنوي بالمثقفين في معرض الكتاب وبالطلاب في جامعة الإسكندرية. ولأن النظام المصري معتم بطبيعته ولا ينطوي على ما يكفي من الشفافية للتعرف على حقيقة مرض الرئيس ، فقد كان من الطبيعي أن تؤدي هذه المؤشرات إلى ظهور بيئة صالحة للشائعات. ثالثا: التغلغل التدريجي لشعور عام بالقلق على مستقبل مصر وبالخوف من المجهول في ظل: 1 - رفض الرئيس مبارك تعيين نائب له. 2 - وجود حالة من الاستقطاب السياسي الحاد بين الحزب الوطني وجماعة الإخوان المسلمين ، مع عدم اطمئنان الشعب إلى انفراد أي منهما بالحكم ، وبالتالي بروز حالة من الفراغ السياسي تدفع بالدولة نحو المجهول. 3 - إدخال تعديلات دستورية مشوهة قطعت الطريق أمام أي إمكانية للقيام بعملية إصلاح سياسي حقيقي ومتدرج بالطرق السلمية. 4 - تزايد دور مبارك الابن في الحياة السياسية المصرية بالتوازي مع تراجع دور مبارك الأب وعلى نحو بدا معه الابن وكأنه الرئيس الفعلي لمصر وليس مجرد رئيسها المحتمل. ربما يكون البعض قد وجد في قيام جمال بلقاء الطلاب في جامعة الاسكندرية وغياب الأب عنه أوضح دليل على دخول مصر مرحلة جديدة لا سند لها في قانون أو دستور. وليس من المستبعد أن تكون أطراف سياسية نافذة في بنية النظام نفسه هي التي ساهمت في إطلاق شائعة موت الرئيس حين بدأت بدورها تحس بعد لقاء الاسكندرية بالقلق على مصر وبالخوف من المصير المجهول الذي ينتظرها. أما الدافع وراء ذلك فلا يخرج عن كونه واحدا من احتمالين ، الأول: إطلاق بالون اختبار لقياس ردود الفعل المحتملة لما قد يحدث في المستقبل ، الثاني: لفت انتباه جناح التوريث في الحزب الوطني إلى حجم المشاعر المعادية لهذا السيناريو عند المصريين إذا ما حدثت حالة فراغ سياسي فجائي. أتمنا ، مخلصا ، للرئيس مبارك دوام الصحة وطول العمر. لكن ذلك لا يحول دون مطالبته بالتفكير فيما قد يحدث في مصر إذا ما حلت مشيئة الله سبحانه وتعالى فجأة وفي أي لحظة. ففي ظل الأوضاع السياسية والدستورية الراهنة يستحيل على أي شخص آخر سوى مرشح الحزب الحاكم تولي منصب رئيس الدولة. ولن يكون أمام الحزب الوطني في هذه الحالة سوى واحد من بديلين لشغل منصب رئيس الدولة. الأول: ترشيح جمال مبارك لشغل المنصب ، وفي هذه الحالة لن يصدق أحد أبدا داخل مصر أو خارجها أن العملية التي أتت بالابن رئيسا لخلافة والده تحظى بأي قدر من الشرعية أو المصداقية. والأرجح أن يتحول المنصب الخطير عندئذ إلى عبء على صاحبه وعلى مصر كلها وليس وسيلة للنهضة والإصلاح ، بصرف النظر عن كفاءة شاغره أو إخلاصه ووطنيته. الثاني: ترشيح الحزب الحاكم لشخص آخر غير جمال ، وفي هذه الحالة لن يكون للتعديلات الدستورية التي تمت أي معنى. لذا نأمل من الرئيس مبارك أن يتأمل ما جرى ويشرع على الفور في اتخاذ إجراءات تسمح بتخفيف حدة الاحتقان القائم ، وفي تقديري أن تفادي وقوع الانفجار القادم يتطلب من الرئيس: 1 - تعيين نائب له يحظى باحترام وتأييد أوسع قطاعات ممكنة من النخبة. 2 - البدء فورا في اتخاذ الإجراءات اللازمة لتعديل المادتين 76 77و من الدستور للسماح بتوسيع نطاق الترشيح لمنصب الرئاسة وقصره على فترة ولاية قابلة للتجديد مرة واحدة. أما بقاء الحال فبات من المحال. رابط المقال على النت: قلق على مصر وخوف من المجهول * حسن نافعة |