شكرا أخت سماء على عرضك لهذه المشكلة
ولكن مع تحفظى الشديد لأسلوبك فى عرضها ؟
هذا الموضوع تردت فى أن أعرضه من قبل
فقد كان فى خيالى شكل الردود ؟
أولا وأخرا بدون نقاش ولا ( فزلكه ) إن الخيانة بكل أشكلها جرم لا يغتفر
وخاصة فى مسألة العرض الرجل لا يغفر وأيضا المرأة لا تغفر
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم
بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الأخِرِ
وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ{2} الزَّانِي لايَنكِحُ
إلازَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لايَنكِحُهَا إلازَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ
وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ{3}
( سورة النور )
فى شئ هام جدا غائب فى إيمان بعض الناس وهو الرضا بما قسمه المولى
فمن يدرى أين هى سعادته وحسبنا فى هذا قول المولى
{ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن
تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }
البقرة216
فقد تكرهون شيئًا وهو في حقيقته خير لكم, وقد تحبون شيئًا لما فيه من
الراحة أو اللذة العاجلة, وهو شر لكم. والله تعالى يعلم ما هو خير لكم,
وأنتم لا تعلمون ذلك
ثم الأهم أن المولى شرط فى الزواج ( القبول والرضا )
فلابد من أستخدام هذا الشرط لعقد الزواج لدرجة أن على الشهود
(شهود الزواج) من سؤال من تتزوج ونقلها لعاقد الزواج ؟
ولنفترض أن الأب ( ديكتاتور ) وأجبر الفتاة على الزواج
فلابد بأن ترضى بما قسمه المولى لها
( مش ممكن مع الأيام ينصلح حاله )
ومع العشرة يحدث تفاهم وإنسجام وهذا رأى كثير ما تحقق
وله شهود كثيرون المهم الرضا وأن تحسب هذا عند الله
ولها اجر كبير من أطاعت المولى فى ما قسمه لها
يحكى فى قصص العرب
أن رجلين مروا فى الصحراء على خيمة لرجل وأمراة وكان ما بهم من
تعب وأحتياج للطعام والماء فنزلوا على صاحب الخيمة وطلبوا منه أن
يطعمهم وأن يقضوا ليتلهم عنده فوافق ولكن ما لفت نظرهم مدى قبح
الرجل ودمامته ؟
ونادى الرجل على زوجته لإطعامهم وخدمتهم ..... وهالهم جمالها
لدرجة حديثهم لبعضهما عنها ؟؟؟
ولما حان وقت المغرب ذهب صاحب الخيمة ( الدميم )فى طلب
الماء من بئر بعيده عن الخيمة فأنتهزاها الرجلين فرصة فى الحديث
مع المرأة وكان سؤالهما لها ما يجبرها على العيش مع رجل بهذه الدمامة
والقبح فكان ردها لهما
ما أدرانى .... أليس هذا ما قسمه الله لى ولعلى أن أكون راضية وأجد عند
ربى يوم القيامة ما يعوضونى على صبرى بقضائه لى
هنا يجب أن نتوقف وننهى ما فى النفس من هوى الدنيا
__________________________________________
ثم حديثك عن وضع المرأة فى المجتمع وعن قدرها عند الرجال
فهى الأم والأخت والزوجة والأبنة
وليس كل الرجال مثل بعض والأهم انه ليس هناك قاعدة فى كل أمور
الدنيا بمعنى التغير هو سنة الحياة من اول تعاقب الليل والنهار إلى
تعاقب الأمم وكل حياتنا فى تغير دائم ومستمر
سبحان الواحد الأحد الأول الأخر
أم تقصدى المجتمع كله ؟
من يرضى بظلم امه أو أخته وأبنته ........ لا هناك وقفة فى هذا الرأى
ثم موضوع الأهمال والأهتمام هذا فيه كلام كثير جداااا
وموضوع( الطفشان ) ده راجل ليقدر حجم الزواج ولايقدر
على مسؤلياته فأختار الهروب
وغدا عندما تتزوج سوف تدرك قيمة بعد والدك عنكم
وسوف تحيا لحظة فرحك بأن تحقق ل أولادك ما يريدون
( ليس فى بعد الزوجين عن بعضهما ان يعطى الحق لأحدهما فى الخيانة )
ولكن مع تحفظى الشديد لأسلوبك فى عرضها ؟
هذا الموضوع تردت فى أن أعرضه من قبل
فقد كان فى خيالى شكل الردود ؟
أولا وأخرا بدون نقاش ولا ( فزلكه ) إن الخيانة بكل أشكلها جرم لا يغتفر
وخاصة فى مسألة العرض الرجل لا يغفر وأيضا المرأة لا تغفر
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم
بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الأخِرِ
وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ{2} الزَّانِي لايَنكِحُ
إلازَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لايَنكِحُهَا إلازَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ
وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ{3}
( سورة النور )
فى شئ هام جدا غائب فى إيمان بعض الناس وهو الرضا بما قسمه المولى
فمن يدرى أين هى سعادته وحسبنا فى هذا قول المولى
{ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن
تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }
البقرة216
فقد تكرهون شيئًا وهو في حقيقته خير لكم, وقد تحبون شيئًا لما فيه من
الراحة أو اللذة العاجلة, وهو شر لكم. والله تعالى يعلم ما هو خير لكم,
وأنتم لا تعلمون ذلك
ثم الأهم أن المولى شرط فى الزواج ( القبول والرضا )
فلابد من أستخدام هذا الشرط لعقد الزواج لدرجة أن على الشهود
(شهود الزواج) من سؤال من تتزوج ونقلها لعاقد الزواج ؟
ولنفترض أن الأب ( ديكتاتور ) وأجبر الفتاة على الزواج
فلابد بأن ترضى بما قسمه المولى لها
( مش ممكن مع الأيام ينصلح حاله )
ومع العشرة يحدث تفاهم وإنسجام وهذا رأى كثير ما تحقق
وله شهود كثيرون المهم الرضا وأن تحسب هذا عند الله
ولها اجر كبير من أطاعت المولى فى ما قسمه لها
يحكى فى قصص العرب
أن رجلين مروا فى الصحراء على خيمة لرجل وأمراة وكان ما بهم من
تعب وأحتياج للطعام والماء فنزلوا على صاحب الخيمة وطلبوا منه أن
يطعمهم وأن يقضوا ليتلهم عنده فوافق ولكن ما لفت نظرهم مدى قبح
الرجل ودمامته ؟
ونادى الرجل على زوجته لإطعامهم وخدمتهم ..... وهالهم جمالها
لدرجة حديثهم لبعضهما عنها ؟؟؟
ولما حان وقت المغرب ذهب صاحب الخيمة ( الدميم )فى طلب
الماء من بئر بعيده عن الخيمة فأنتهزاها الرجلين فرصة فى الحديث
مع المرأة وكان سؤالهما لها ما يجبرها على العيش مع رجل بهذه الدمامة
والقبح فكان ردها لهما
ما أدرانى .... أليس هذا ما قسمه الله لى ولعلى أن أكون راضية وأجد عند
ربى يوم القيامة ما يعوضونى على صبرى بقضائه لى
هنا يجب أن نتوقف وننهى ما فى النفس من هوى الدنيا
__________________________________________
ثم حديثك عن وضع المرأة فى المجتمع وعن قدرها عند الرجال
فهى الأم والأخت والزوجة والأبنة
وليس كل الرجال مثل بعض والأهم انه ليس هناك قاعدة فى كل أمور
الدنيا بمعنى التغير هو سنة الحياة من اول تعاقب الليل والنهار إلى
تعاقب الأمم وكل حياتنا فى تغير دائم ومستمر
سبحان الواحد الأحد الأول الأخر
سمـاء كتب :ليش اذا الرجل خان المرأة حط الف عذر وعذر والمجتمع واقف بصفهغريب والله رأيك من هذا المجتمع الذى تتحدثى عنه هل هو الوالدين
مثلا لو قال الرجل زوجتي لا تهتم فيي على طول المجتمع يصدقه حتى
وان كان الامر خلاف ذلك يعني لو هو الي ما عاد يحب زوجته واتهمها
ليش كل هالظلم للمراة؟؟!!
والمرأه لو اهملها زوجها وضلت تنتظر وتنتظر يعني اذا صار بينهم كلام
يؤدي الى الزعل والامر متكرر الواحد بيطفش
أم تقصدى المجتمع كله ؟
من يرضى بظلم امه أو أخته وأبنته ........ لا هناك وقفة فى هذا الرأى
ثم موضوع الأهمال والأهتمام هذا فيه كلام كثير جداااا
وموضوع( الطفشان ) ده راجل ليقدر حجم الزواج ولايقدر
على مسؤلياته فأختار الهروب
mohameed1987 كتب :والله صادقه بس يقولون شرف المراه مثل عود الكبريت وعندهم حق الرجال هوأخى العزيز ... غريزة الحنان والأبوة غالبه أى غريزة أخرى ؟
الوحيد اللي يمر بتجارب الحياه العصيبه مثلا انا عمري 21 سنه لي خمس سنوات
من يوم ماشف الوالد والوالده طيب لو تزوجت برضوه اكون بالسنه شهرين اروح لعندها
بس لقمة العيش هي اللي تجبرك على هذا
وغدا عندما تتزوج سوف تدرك قيمة بعد والدك عنكم
وسوف تحيا لحظة فرحك بأن تحقق ل أولادك ما يريدون
( ليس فى بعد الزوجين عن بعضهما ان يعطى الحق لأحدهما فى الخيانة )