لا حول ولا قوة الا بالله.
اليوم اذا استمر هذا العدوان سيكون هذا اليوم الثالث.
وحسب مارأيت فى اكثر من محطة تليفزيونية.
ان اليوم الأول راح ضحيته اكثر من 255 شهيد.
واليوم الثانى تم استهداف 360 هدف من اهم مناطق حركة حماس.
ورغم هذا العرب عامة مازالوا مكتوفى الأيدى لا يفعلوا سوى اضعف الإيمان وهو الدعاء.
لكن مايجعلنى اشعر حقا بالحرقة ان لدى الكثير من الأصدقاء الفلسطنيين المتواجدون خارج فلسطين, ومنهم القليل ممن يشعر بالأسى تجاه مايحدث.
لكن الأغلبية وبكل اسف, يقضون حياتهم عادى جدا ومنهم من يذهب للملاهى الليلة وينفق الكثير من الأموال حول السهر والسكر
وعندما اسأل احدهم, الا يؤثر بك مايحدث ببلدك؟ يقول لى واين هى بلدى؟ بلدى انتهت منذ زمن وانا واهلى الأن نعيش بمصر/الكويت (او اى دولة غير فلسطين)
ونقضى حياتنا عادى, فرحنا ام حزنا لن نغيير شئ.
اذا كان هذا حال من استطاع الفرار من المغتصب, فكيف يمكن ان نتوقع ان يكون حال بقية العرب؟
اليوم اذا استمر هذا العدوان سيكون هذا اليوم الثالث.
وحسب مارأيت فى اكثر من محطة تليفزيونية.
ان اليوم الأول راح ضحيته اكثر من 255 شهيد.
واليوم الثانى تم استهداف 360 هدف من اهم مناطق حركة حماس.
ورغم هذا العرب عامة مازالوا مكتوفى الأيدى لا يفعلوا سوى اضعف الإيمان وهو الدعاء.
لكن مايجعلنى اشعر حقا بالحرقة ان لدى الكثير من الأصدقاء الفلسطنيين المتواجدون خارج فلسطين, ومنهم القليل ممن يشعر بالأسى تجاه مايحدث.
لكن الأغلبية وبكل اسف, يقضون حياتهم عادى جدا ومنهم من يذهب للملاهى الليلة وينفق الكثير من الأموال حول السهر والسكر
وعندما اسأل احدهم, الا يؤثر بك مايحدث ببلدك؟ يقول لى واين هى بلدى؟ بلدى انتهت منذ زمن وانا واهلى الأن نعيش بمصر/الكويت (او اى دولة غير فلسطين)
ونقضى حياتنا عادى, فرحنا ام حزنا لن نغيير شئ.
اذا كان هذا حال من استطاع الفرار من المغتصب, فكيف يمكن ان نتوقع ان يكون حال بقية العرب؟