2009-06-26, 03:54 AM
فهمت وجهة نظرك اخي بيبو،،
فبالنسبة للاشخاص البالغين و الواعيين،، فهاذي مسألة اختيارية.
اما بالنسبة للعقول الخضراء،، كالاطفال او المراهقين،،
فلا اتفق معك،، انت ممكن تربي ابنك على المبادئ و الاخلاق،، لكن دائما يبقى هناك: شيطان و نفس أمارة بالسوء.
و للشيطان لعنه الله عليه،، عدة مداخل يفسد بها العبد،،
فالشيطان افسد الكثير من الاشخاص البالغين فما بالك بأطفال و مراهقين في مقتبل العمر.
مازلت اذكر في احد الايام،،
جاء ابن اختي في احد اليوم من المدرسة،، و بعد ان سمع باسم احد الممثلين عن اصدقاءه
فجاء الى المنزل و فتح جوجل و بحث عنه،، دخل الى احد المواقع،،
لكن الموقع كانت به وصلات لمواقع اباحية ،، فاتذكر ان وجه الطفل اصبح احمرا من شدة خجله من الموقف...
(الحمد لله كان الجميع موجودين حتى نعطيه التوجيه و النصح)
نعم نحن نتوكل على الله في تربية و رعاية ابنائنا،، لكن لا نتواكل،، و لا تأمن الشيطان و النفس بافسادهم.
و اوافقك الرأي ان جوجل مفيد لي و لك و 80 بالمئة من العالم،،
لكن هل انت مستعد لأن تخاطر بـ 20 بالمئة من ابناء الامة الاسلامية لدخول مواقع اباحية انطلاقا من جوجل؟
انا لست كذلك.
اشكرك على التواصل بجد ،،
و الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.
فبالنسبة للاشخاص البالغين و الواعيين،، فهاذي مسألة اختيارية.
اما بالنسبة للعقول الخضراء،، كالاطفال او المراهقين،،
فلا اتفق معك،، انت ممكن تربي ابنك على المبادئ و الاخلاق،، لكن دائما يبقى هناك: شيطان و نفس أمارة بالسوء.
و للشيطان لعنه الله عليه،، عدة مداخل يفسد بها العبد،،
فالشيطان افسد الكثير من الاشخاص البالغين فما بالك بأطفال و مراهقين في مقتبل العمر.
مازلت اذكر في احد الايام،،
جاء ابن اختي في احد اليوم من المدرسة،، و بعد ان سمع باسم احد الممثلين عن اصدقاءه
فجاء الى المنزل و فتح جوجل و بحث عنه،، دخل الى احد المواقع،،
لكن الموقع كانت به وصلات لمواقع اباحية ،، فاتذكر ان وجه الطفل اصبح احمرا من شدة خجله من الموقف...
(الحمد لله كان الجميع موجودين حتى نعطيه التوجيه و النصح)
نعم نحن نتوكل على الله في تربية و رعاية ابنائنا،، لكن لا نتواكل،، و لا تأمن الشيطان و النفس بافسادهم.
و اوافقك الرأي ان جوجل مفيد لي و لك و 80 بالمئة من العالم،،
لكن هل انت مستعد لأن تخاطر بـ 20 بالمئة من ابناء الامة الاسلامية لدخول مواقع اباحية انطلاقا من جوجل؟
انا لست كذلك.
اشكرك على التواصل بجد ،،
و الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.