هذا هو رد فعل الجهلة الإعلاميون لغلابة الجزائر وجذبهم إلى الحضيض
هذه هى السفالة بعينها ولما لا ألم يكذبوا على الغلابة الجزائريون بوجود
قتلا فى مصر أين القتلا يا كاذبون وأين النعوش يا فجرة الأعلام
لينك موقع جريدة الشروخ اللولبية
منافقون تفوّقوا على الحرباء في التلون وركوب أمواج فناني البلاط". اليوم، هؤلاء
هم سماسرة "العفن المصري" ممن ترجّوا حمراوي وبن قطاف وبن تركي بوابل
الاتصالات قبيل احتفاليات الجزائر ومن لعقوا البساط الأحمر وتفنّنوا في كلمات
الشكر والعرفان للجزائر بلاد الشهداء وهم أيضا من لم يفوّتوا فرصة إظهار
الضغينة والحقد لأساتذتهم في التمثيل من نجوم سوريا الذين أرسلوا بإعمالهم
"النمطية" إلى ما وراء النيل.
يسرا
بعد أن حظيت الفنانة يسرا بتكريم في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي،
وبعد أن قال عنها مدير المهرجان حمراوي حبيب شوقي "أنتم من امتطيتم الإبداع
فحلقتم في سموات الامتياز والجمال والتألق"، فعن أيّ تألق وجمال تتحدث يا حمراوي
يا طيّب، فا يسرا اليوم بعدما كرّمتها إلى جانب أسيادها الجزائريين وهي تنافق قائلة:
"وتعلمت من شاهين أن الجمهور الجزائري من أهم الجماهير الفنية في الوطن
العربي ولمست هذا منذ اللحظات الأولى منذ وصولي إلى الجزائر". وقالت في
التكريم: "هذا شرف ووسام على صدري احتفظ به مدى الحياة"، هاهي اليوم تمتطي
حافلة أشكالها قائلة وترجع جائزة أسيادها وتطالب بمقاطعة من رحبوا بها في فندق الخمس نجوم.
إلهام شاهين
من أشهر عجائز الفن في مصر، بعد فشل زواجها من شيخ عجوز ثري لازالت، حسب اعترافاتها
مؤخرا لهالة سرحان، تائهة... خاصة وأنها منذ فترة تعيش حبّا من طرف واحد. وهي نفسها
"شمطاء" الشاشة التي تجرّأت منذ سنتين على شتم الفنانة القديرة بهية راشدي قائلة: "أنت نكرة"
وتطاولت على نجم الدراما السورية المغربي مفتاح "أيها الإرهابيون" وهي نفسها "السافلة" التي
كرّمها حمراوي حبيب شوقي هذه السنة وتتويج فيلمها "خلطة فوزية" الذي كان خلطة نموذجية
من "الرداءة"، حسب النقاد.
فتحي عبد الوهاب
يبدو أن تعثّر الفنان المصري فتحي عبد الوهاب بفستان إلهام شاهين وسقوطه أرضا على ركح
"حسني شقرون" بمهرجان وهران السينمائي وهو يحاول استلام جائزته كأحسن ممثل عن فيلم
"خلطة فوزية" كانت ضربة ربانية في كتفه، أخذها من بلد المليون ونصف المليون شهيد، قبل
أن يمارس نفاقه على الخشبة في شكر الجزائر شعبا وحكومة على حسن الضيافة والترحيب،
لأنه وببساطة ظهر على وجهه الحقيقي بعدما فضحته فقط مباراة في كرة قدم وهو يطالب
بطرد السفير الجزائري من مصر ويعلن عن إعادة جائزة أسياده... فيا للعار.
أحمد السقا
كان عليك يا أحمد السقا، يا من أتعبت شقيقك المخرج سعيد حامد من السودان، ليتنقل إلى الجزائر
ويستلم جائزة أحسن ممثل التى حصلت عليها فى وهران عن فيلم "الجزيرة"، ها هي عيوبك،
ويا لغرائب الصدف، يتنحى عنها الستار ابتداء من السودان التي انتصر على ترابها فيها الحق
على الباطل، فالجزائر أخطأت وهي تكرّمك أنت وأشكالك.
تقول "إن ما حدث غير مقبول بالمرّة ونحن ناس نفهم فى الأصول!"، عن أي أصول تتحدث،
فنحن العرب لم نعتد رد الهدايا في وجه إخواننا ولا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كان
يرد هدايا في وجه حتى أعدائه يا سافل يا منحط.
شريف منير
حصلت على جائزة أحسن ممثل عن فيلم "سهر الليالى" في مهرجان وهران السينمائي الدولي،
وكنت سعيدا جدا بهذه الجائزة، وأنت تعترف... لكننا الآن لم نعد نريدك والجزائر تتأسف
لفنانيها بعدما أقامت لك مقاما على ركح المرحوم حسني شقرون، والتزم الصمت يا أحمق
فالجزائريون أسمى من أن ترد هداياهم ولو سمعك شاهين لتبرأ منك ومن الحثالة أشباهك.
أحمد بدير
هل نسيت عندما كنت ترقص على أنغام القرقابو في المهرجان السينمائي الدولي بوهران في طبعته
الثالثة وقلت بأنك سعيد جدا بالمشاركة في المهرجان الذي وُلد عملاقا، وتفاجأت كثيرا بهذا الحشد
من المواطنين الذين يحفظون عن ظهر قلب كل أفلامك، وداست أقدامك بساط فندق الخمسة نجوم
"روايال"، تتجرأ اليوم وتنعتنا بالمرتزقة والمجرمين، أجل فنحن مجرمون في حق أبنائنا عندما
استضفنا بهلوانا وناكر جميل مثلك ورحبنا بك في المسرح الوطني الذي كانت تندب جدرانه وتريد قذفك بعيدا ولم ننتبه.
إيهاب توفيق
قلنا عنك نجم "مهرجان جميلة" بلا منازع، عندما التفّ حولك محبّوك وعشّاق غنائك في مدينة سطيف،
ولم تبخل عليك الجزائر عندما دعتك لحضور مهرجان تيمقاد وصفق لك جمهور الشاوية ورقصوا على
أنغامك وأهدوك ورودا، فماذا أهديتهم أنت، أشواكا من القاهرة بعدما حرّضتك القنوات الخاصة في مصر
أن تقول كلاما جارحا في حق شعب أخلص لك وفضحتك قناة دبي سبور وأنت تدلي بالحقيقة لها وتقول:
"المناصرون الجزائريون كانوا يناصرون فريقهم بقوة ونحن أتينا بجمهور ظهر وكأنه يشاهد التلفزيون
وهنّأت الفريق الجزائري على فوزه"، لكنك، وللأسف، زيّفت الحقائق عندما وطئت أقدامك أرض بلدك.
فردوس عبد الحميد
هل تتذكرين يا فردوس عندما قلتِ لنا داخل قاعة الأطلس بالمسرح الوطني الجزائري، إن موقف النضال
لا يعني موقف الشعب المصري، لِمَ لم يُغمى عليك، عندما ندد الجمهور الجزائر بفضائح مبارك وأنت
تتنصّلين من نظام بلدك، ماذا فعل لك هذا النظام اليوم حتى أصبحت تنعتيننا بالعصابات، بعدما عصب
الله عينيك يا ناكرة الجميل، ماذا كنت تنتظرين في ملعب كرة قدم، كان الأحرى بك وأنت في هذه السن
أن تجلسي في بيتك وتكتفي بمشاهدة فريقك على التلفاز... يا للوقاحة.
محمود ياسين
ظهر الفنان محمود ياسين أول أمس على قنوات الفتنة وكأنه يتقمص دور جمال الدين الأفغاني، كان بارعا
في التمثيل وهو يروش بيده ويقول "أسأتم لمصر ولن نسامحكم"، يا راجل احن فإيه ولا فإيه، فنحن لم نظن
للحظة أنك ستنزل إلى أسفل الهرم الذي انقلب عليك وعلى أشكالك رأسا على عقب يا سيدي شاهد صورتك
وأنت تكرم على أرض طاهرة، وحصل لك الشرف أن تطأ أقدامك بلد الزعماء والأبطال بن بولعيد وفاطمة
نسومر، فنحن من لن يسامحك أبدا يا من تظن نفسك كبير الفنانين، فكم كان منظرك مضحكا وأنت تقف
بجانب الهرم مع ليلى علوي وأشكالها وتتلفظ بالتفاهات "يا أخي اخشى دانتم زوّتوها أوي"
هذه هى السفالة بعينها ولما لا ألم يكذبوا على الغلابة الجزائريون بوجود
قتلا فى مصر أين القتلا يا كاذبون وأين النعوش يا فجرة الأعلام
لينك موقع جريدة الشروخ اللولبية
منافقون تفوّقوا على الحرباء في التلون وركوب أمواج فناني البلاط". اليوم، هؤلاء
هم سماسرة "العفن المصري" ممن ترجّوا حمراوي وبن قطاف وبن تركي بوابل
الاتصالات قبيل احتفاليات الجزائر ومن لعقوا البساط الأحمر وتفنّنوا في كلمات
الشكر والعرفان للجزائر بلاد الشهداء وهم أيضا من لم يفوّتوا فرصة إظهار
الضغينة والحقد لأساتذتهم في التمثيل من نجوم سوريا الذين أرسلوا بإعمالهم
"النمطية" إلى ما وراء النيل.
يسرا
بعد أن حظيت الفنانة يسرا بتكريم في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي،
وبعد أن قال عنها مدير المهرجان حمراوي حبيب شوقي "أنتم من امتطيتم الإبداع
فحلقتم في سموات الامتياز والجمال والتألق"، فعن أيّ تألق وجمال تتحدث يا حمراوي
يا طيّب، فا يسرا اليوم بعدما كرّمتها إلى جانب أسيادها الجزائريين وهي تنافق قائلة:
"وتعلمت من شاهين أن الجمهور الجزائري من أهم الجماهير الفنية في الوطن
العربي ولمست هذا منذ اللحظات الأولى منذ وصولي إلى الجزائر". وقالت في
التكريم: "هذا شرف ووسام على صدري احتفظ به مدى الحياة"، هاهي اليوم تمتطي
حافلة أشكالها قائلة وترجع جائزة أسيادها وتطالب بمقاطعة من رحبوا بها في فندق الخمس نجوم.
إلهام شاهين
من أشهر عجائز الفن في مصر، بعد فشل زواجها من شيخ عجوز ثري لازالت، حسب اعترافاتها
مؤخرا لهالة سرحان، تائهة... خاصة وأنها منذ فترة تعيش حبّا من طرف واحد. وهي نفسها
"شمطاء" الشاشة التي تجرّأت منذ سنتين على شتم الفنانة القديرة بهية راشدي قائلة: "أنت نكرة"
وتطاولت على نجم الدراما السورية المغربي مفتاح "أيها الإرهابيون" وهي نفسها "السافلة" التي
كرّمها حمراوي حبيب شوقي هذه السنة وتتويج فيلمها "خلطة فوزية" الذي كان خلطة نموذجية
من "الرداءة"، حسب النقاد.
فتحي عبد الوهاب
يبدو أن تعثّر الفنان المصري فتحي عبد الوهاب بفستان إلهام شاهين وسقوطه أرضا على ركح
"حسني شقرون" بمهرجان وهران السينمائي وهو يحاول استلام جائزته كأحسن ممثل عن فيلم
"خلطة فوزية" كانت ضربة ربانية في كتفه، أخذها من بلد المليون ونصف المليون شهيد، قبل
أن يمارس نفاقه على الخشبة في شكر الجزائر شعبا وحكومة على حسن الضيافة والترحيب،
لأنه وببساطة ظهر على وجهه الحقيقي بعدما فضحته فقط مباراة في كرة قدم وهو يطالب
بطرد السفير الجزائري من مصر ويعلن عن إعادة جائزة أسياده... فيا للعار.
أحمد السقا
كان عليك يا أحمد السقا، يا من أتعبت شقيقك المخرج سعيد حامد من السودان، ليتنقل إلى الجزائر
ويستلم جائزة أحسن ممثل التى حصلت عليها فى وهران عن فيلم "الجزيرة"، ها هي عيوبك،
ويا لغرائب الصدف، يتنحى عنها الستار ابتداء من السودان التي انتصر على ترابها فيها الحق
على الباطل، فالجزائر أخطأت وهي تكرّمك أنت وأشكالك.
تقول "إن ما حدث غير مقبول بالمرّة ونحن ناس نفهم فى الأصول!"، عن أي أصول تتحدث،
فنحن العرب لم نعتد رد الهدايا في وجه إخواننا ولا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كان
يرد هدايا في وجه حتى أعدائه يا سافل يا منحط.
شريف منير
حصلت على جائزة أحسن ممثل عن فيلم "سهر الليالى" في مهرجان وهران السينمائي الدولي،
وكنت سعيدا جدا بهذه الجائزة، وأنت تعترف... لكننا الآن لم نعد نريدك والجزائر تتأسف
لفنانيها بعدما أقامت لك مقاما على ركح المرحوم حسني شقرون، والتزم الصمت يا أحمق
فالجزائريون أسمى من أن ترد هداياهم ولو سمعك شاهين لتبرأ منك ومن الحثالة أشباهك.
أحمد بدير
هل نسيت عندما كنت ترقص على أنغام القرقابو في المهرجان السينمائي الدولي بوهران في طبعته
الثالثة وقلت بأنك سعيد جدا بالمشاركة في المهرجان الذي وُلد عملاقا، وتفاجأت كثيرا بهذا الحشد
من المواطنين الذين يحفظون عن ظهر قلب كل أفلامك، وداست أقدامك بساط فندق الخمسة نجوم
"روايال"، تتجرأ اليوم وتنعتنا بالمرتزقة والمجرمين، أجل فنحن مجرمون في حق أبنائنا عندما
استضفنا بهلوانا وناكر جميل مثلك ورحبنا بك في المسرح الوطني الذي كانت تندب جدرانه وتريد قذفك بعيدا ولم ننتبه.
إيهاب توفيق
قلنا عنك نجم "مهرجان جميلة" بلا منازع، عندما التفّ حولك محبّوك وعشّاق غنائك في مدينة سطيف،
ولم تبخل عليك الجزائر عندما دعتك لحضور مهرجان تيمقاد وصفق لك جمهور الشاوية ورقصوا على
أنغامك وأهدوك ورودا، فماذا أهديتهم أنت، أشواكا من القاهرة بعدما حرّضتك القنوات الخاصة في مصر
أن تقول كلاما جارحا في حق شعب أخلص لك وفضحتك قناة دبي سبور وأنت تدلي بالحقيقة لها وتقول:
"المناصرون الجزائريون كانوا يناصرون فريقهم بقوة ونحن أتينا بجمهور ظهر وكأنه يشاهد التلفزيون
وهنّأت الفريق الجزائري على فوزه"، لكنك، وللأسف، زيّفت الحقائق عندما وطئت أقدامك أرض بلدك.
فردوس عبد الحميد
هل تتذكرين يا فردوس عندما قلتِ لنا داخل قاعة الأطلس بالمسرح الوطني الجزائري، إن موقف النضال
لا يعني موقف الشعب المصري، لِمَ لم يُغمى عليك، عندما ندد الجمهور الجزائر بفضائح مبارك وأنت
تتنصّلين من نظام بلدك، ماذا فعل لك هذا النظام اليوم حتى أصبحت تنعتيننا بالعصابات، بعدما عصب
الله عينيك يا ناكرة الجميل، ماذا كنت تنتظرين في ملعب كرة قدم، كان الأحرى بك وأنت في هذه السن
أن تجلسي في بيتك وتكتفي بمشاهدة فريقك على التلفاز... يا للوقاحة.
محمود ياسين
ظهر الفنان محمود ياسين أول أمس على قنوات الفتنة وكأنه يتقمص دور جمال الدين الأفغاني، كان بارعا
في التمثيل وهو يروش بيده ويقول "أسأتم لمصر ولن نسامحكم"، يا راجل احن فإيه ولا فإيه، فنحن لم نظن
للحظة أنك ستنزل إلى أسفل الهرم الذي انقلب عليك وعلى أشكالك رأسا على عقب يا سيدي شاهد صورتك
وأنت تكرم على أرض طاهرة، وحصل لك الشرف أن تطأ أقدامك بلد الزعماء والأبطال بن بولعيد وفاطمة
نسومر، فنحن من لن يسامحك أبدا يا من تظن نفسك كبير الفنانين، فكم كان منظرك مضحكا وأنت تقف
بجانب الهرم مع ليلى علوي وأشكالها وتتلفظ بالتفاهات "يا أخي اخشى دانتم زوّتوها أوي"