2023-11-21, 12:38 AM
معجزات الرسول في غزوة الاحزاب
![[صورة: do.php?img=322754]](https://www.arabsharing.com/do.php?img=322754)
معجزات الرسول في غزوة الاحزاب
تكثير الطعام.
كسر الصخرة.
معجزات الرسول في غزوة الاحزاب كثيرة ومتنوعة والهدف منها كان تثبيت الصحابة على الشدة التي كانوا يعيشون فيها بعد اجتماع الأحزاب المشركة عليهم، وقد كان لها الأثر الكبير على ذلك، ومن هذه المعجزات:
تكثير الطعام: معجزة تكثير الطعام هي من المعجزات التي يقف الإنسان أمامها يتأكل، ففي غزوة الخندق عندما حفر المسلمون الخندق وتحزب المشركون من خلفه وحاصروا المسلمين.
كاد الصحابة يموتون من الجوع حتى أنهم ربطوا الحجارة على بطونهم حتى لا يشعروا بالجوع، وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم، ولما رأى جابر بن عبدالله هذا لم يهن عليه رسول الله، وذهب إلى امرأته من أجل إحضار الطعام للرسول وبعض صحابته فقط، فذبحت شاة وطبخت شعير، وقالت لجابر ان يذهب لرسول الله ولكن رسول الله دعا أهل الخندق كلهم وعند مباركته الطعام زاد الطعام وفاض حتى أكل كل أهل الخندق.
كسر الصخرة: عندما كان المسلمون يحفرون الخندق في غزوة الأحزاب اعترضتهم صخرة كبيرة لم يستطيعوا كسرها فقالوا لرسول الله وشكوا له، حتى قام الرسول صلى الله عليه وسلم من أجل كسرها.
أخذ الفأس وبدأ بضربها، فانكسر ثلثها، فقال: الحمد لله أعطيت مفاتيح الشام، ثم ضرب ثانية فكسر الثلث الثاني ثم قال: الله أكبر أعطيت مفاتيح فارس، ثم ضرب الثالثة فكسر بقية الحجر، فقال: الله أكبر أعطيت مفاتيح اليمن.[1][2]
من معجزات غزوة الخندق
إرسال الرياح.
تكثير التمر.
إخبار النبي بالغيب.
من المعجزات الأخرى في غزوة الخندق:
إرسال الرياح: كانت من معجزات غزوة الأحزاب إرسال الرياح التي شتت المشركين وأدت إلى هزيمتهم بعد حصار المسلمين الذي اشتد عليهم، وذلك بعدما دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم منزل الكتاب، ومجري السحاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصرنا عليهم
تكثير التمر: كان تكثير التمر واحد من أهم المعجزات التي حدثت للرسول وصحابته في غزوة الخندق، حينما أعطت زوجة عبدالله بن رواحة بنتها عمرة بنت رواحة حفنة من تمر لتذهب لأبيها وخالها من أجل الغذاء.
رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم عما بيدها، فقالت: أن هذا التمر الذي بعثتها أمها به لخالها وأبيها، فأخذه الرسول منها حتى أنه وقع من يده من كثرته، ثم أمر بثوب ليضعه عليه فزاد إلى أطراف الثوب حتى نادى على أهل الخندق كلهم من أجل الغداء.
إخبار النبي بالغيب: من المعجزات التي حدثت في غزوة الخندق، إخبار الرسول بالغيب فيها وبعدها، فقد بشر بأنهم سيفتحون بلاد فارس والشام وصنعاء وستزيد رقعة الدولة الإسلامية، كما أخبر بأنهم بعد هذه الغزوة هم الذين سيغزون الكفار أما الكفار لن يصلوا إلى ديارهم وحدث ذلك بالفعل.[1][2]
وقعت غزوة الأحزاب في السنة:
الخامسة من الهجرة .
وقعت غزوة الأحزاب أو غزوة الخندق في السنة الخامسة من الهجرة وتحديدًا في شهر شوال، وهي الغزوة التي تحزبت فيها قبائل المشركين ضد المسلمين وأرادوا أن يغزوا المدينة وذلك للقضاء على الدعوة والدولة الإسلامية، ولكن الله يأبي أن يذل دينه ورسوله في الأرض.
نصر الله المسلمين عليهم دون قتال حيث أيد الله سبحانه وتعالى رسوله بجنوده فقضى على المشركين دون أن يدخل الرسول حربًا معهم، فجنود الله كثيرة، ومن أهم جنوده والتي كانت سببًا في النصر الرياح الباردة الشديدة التي لم يستطيعوا تحملها، فانسحبوا رغم حصارهم المسلمين لمدة تقرب من شهر.[3]
ما سبب غزوة الخندق
نقض بني النضير للعهد.
التعاون مع المشركين.
إجلاؤهم من المدينة.
تحريض بني النضير للمشركين.
كان من أسباب غزوة الخندق:
نقض بني النضير للعهد: كان نقض العهد لبني الضير هو أحد المقدمات الرئيسية لغزوة الخندق، بل كان أحد الأسباب الرئيسية لغزوة بني النضير، وكان من بنود العهد ألا يأووا أحدًا من المشركين ولكنهم فعلوا ذلك عند استقبالهم لأبي سفيان.
إجلاؤهم من المدينة: عندما ذهب الرسول إليهم من أجل مناقشة أمر ما، عزموا على قتله من خلال إلقاء صخرة عليهم ولكن الرسول قد أخبر بذلك فذهب إلى المدينة، وقرر إجلاؤهم، فكانت غزوة بني النضير عندما تم إجلاؤهم مما جعلهم يشعرون بالحقد والضغينة على الرسول.
تحريض بني النضير للمشركين: بسبب الحقد الذي كان يعتريهم بسبب خروجهم من المدينة، قاموا ببث سمهم لدى قريش والكثير من القبائل العربية، وقاموا بتحريضهم على قتال المسلمين وإعادة سيطرتهم على المدينة، ومن أهم هذه القبائل غضفان وبني قريظة وقريش وكنانة.[3]
لماذا سميت غزوة الخندق بالأحزاب
بسبب اجتماع القبائل المختلفة ضد الرسول.
سميت غزوة الخندق بالأحزاب بسبب بني النضير، الذين تم إجلاؤهم من المدينة حيث جعلهم الرسول صلى الله عليه وسلم يسكنون مكانًا يسمى خيبر، فقاموا بتحريض قبائل العرب من المشركين واليهود من أجل الرجوع إلى المدينة وإحكام السيطرة عليها كالسابق.
بالفعل ذهبوا إلى المدينة، وقام المسلمون في هذه الأثناء بحفر الخندق مما جعلهم يحاصرون من المشركين واليهود لمدة ثلاثة أسابيع، وهذا ما جعل المسلمون يكابدون الجوع حتى أتاهم نصر الله.[3]
نتائج غزوة الخندق
انتصار المسلمين.
موضع الغلبة.
معرفة المنافقين.
غزوة بني قريظة.
ثبات المسلمين.
إسلام عدد من الكفار.
من نتائج غزوة الخندق:
انتصار المسلمين: انتصار المسلمين في غزوة الأحزاب من أهم النتائج، حيث انتصر المسلمون في هذه الغزوة دون قتال يذكر، ولكنهم انتصروا بعد حصار دام لثلاثة أسابيع كابدوا فيها الجوع، ولكن الله سبحانه وتعالى نصرهم انتصارًا مؤزرًا بعدما سلط الرياح الباردة عليهم ففرقتهم.
موضع الغلبة: عندما قرر المشركون واليهود حصار المسلمين في المدينة كان عددهم كبيرًا، وبعد الحصار الذي دام طويلًا وأرهق المسلمين، مدهم الله بمدد من عنده وأرسل جنوده للقضاء على الكفار، فكانت الغلبة للمسلمين بعد الحصار الشديد، وكان التفرق للمشركين.
غزوة بني قريظة: كان بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين بني قريظة عهد، ولكن بعد تحريض بني النضير تحالفوا معهم وشاركوا في الغزوة مع المشركين، لذلك بعد النصر أراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يعاقبهم فكانت غزوة بني قريظة بعد الانتصار مباشرة، وانتصر عليهم وعاقبهم.[3][4]
الدروس المستفادة من غزوة الخندق
ضرورة حفر الخندق.
التغلب على الجوع.
بركة الله سبحانه وتعالى.
المنحة بعد المحنة.
اليهود لا عهد لهم.
الدعاء سلاح المؤمن.
من فوائد غزوة الخندق والدروس المستفادة:
ضرورة حفر الخندق: حفر الخندق من الأشياء التي منعت اليهود من العبور إلى المدينة، ولولاه كان المشركون قد دخلوا إلى المدينة وسيطروا عليها ولكن إشارة سلمان الفارسي كانت صائبة، ومن هنا يمكن أخذه كتكنيك للحروب لمنع الأعداء من دخول المدن.
التغلب على الجوع: يمكن التغلب على الجوع في الأوقات العصيبة بالطريقة التي استخدمها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي من خلال رب حجر على البطن من الخارج، فعندما نأكل يستطيع الطعام أن يمسك الأمعاء من الخارج، لذلك استخدموا نفس الحيلة ولكن من الخارج وذلك من خلال ربط حجر.
بركة الله سبحانه وتعالى: كانت بركة الله سبحانه وتعالى ظاهرة في الحرب وخاصة في أمر تكثير الطعام من أجل القضاء على الجوع، وهذا يعلمنا أن الامر كله بيد الله والبركة كذلك من الله.[4]
معجزات الرسول في غزوة الاحزاب
تكثير الطعام.
كسر الصخرة.
معجزات الرسول في غزوة الاحزاب كثيرة ومتنوعة والهدف منها كان تثبيت الصحابة على الشدة التي كانوا يعيشون فيها بعد اجتماع الأحزاب المشركة عليهم، وقد كان لها الأثر الكبير على ذلك، ومن هذه المعجزات:
تكثير الطعام: معجزة تكثير الطعام هي من المعجزات التي يقف الإنسان أمامها يتأكل، ففي غزوة الخندق عندما حفر المسلمون الخندق وتحزب المشركون من خلفه وحاصروا المسلمين.
كاد الصحابة يموتون من الجوع حتى أنهم ربطوا الحجارة على بطونهم حتى لا يشعروا بالجوع، وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم، ولما رأى جابر بن عبدالله هذا لم يهن عليه رسول الله، وذهب إلى امرأته من أجل إحضار الطعام للرسول وبعض صحابته فقط، فذبحت شاة وطبخت شعير، وقالت لجابر ان يذهب لرسول الله ولكن رسول الله دعا أهل الخندق كلهم وعند مباركته الطعام زاد الطعام وفاض حتى أكل كل أهل الخندق.
كسر الصخرة: عندما كان المسلمون يحفرون الخندق في غزوة الأحزاب اعترضتهم صخرة كبيرة لم يستطيعوا كسرها فقالوا لرسول الله وشكوا له، حتى قام الرسول صلى الله عليه وسلم من أجل كسرها.
أخذ الفأس وبدأ بضربها، فانكسر ثلثها، فقال: الحمد لله أعطيت مفاتيح الشام، ثم ضرب ثانية فكسر الثلث الثاني ثم قال: الله أكبر أعطيت مفاتيح فارس، ثم ضرب الثالثة فكسر بقية الحجر، فقال: الله أكبر أعطيت مفاتيح اليمن.[1][2]
من معجزات غزوة الخندق
إرسال الرياح.
تكثير التمر.
إخبار النبي بالغيب.
من المعجزات الأخرى في غزوة الخندق:
إرسال الرياح: كانت من معجزات غزوة الأحزاب إرسال الرياح التي شتت المشركين وأدت إلى هزيمتهم بعد حصار المسلمين الذي اشتد عليهم، وذلك بعدما دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم منزل الكتاب، ومجري السحاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وانصرنا عليهم
تكثير التمر: كان تكثير التمر واحد من أهم المعجزات التي حدثت للرسول وصحابته في غزوة الخندق، حينما أعطت زوجة عبدالله بن رواحة بنتها عمرة بنت رواحة حفنة من تمر لتذهب لأبيها وخالها من أجل الغذاء.
رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم عما بيدها، فقالت: أن هذا التمر الذي بعثتها أمها به لخالها وأبيها، فأخذه الرسول منها حتى أنه وقع من يده من كثرته، ثم أمر بثوب ليضعه عليه فزاد إلى أطراف الثوب حتى نادى على أهل الخندق كلهم من أجل الغداء.
إخبار النبي بالغيب: من المعجزات التي حدثت في غزوة الخندق، إخبار الرسول بالغيب فيها وبعدها، فقد بشر بأنهم سيفتحون بلاد فارس والشام وصنعاء وستزيد رقعة الدولة الإسلامية، كما أخبر بأنهم بعد هذه الغزوة هم الذين سيغزون الكفار أما الكفار لن يصلوا إلى ديارهم وحدث ذلك بالفعل.[1][2]
وقعت غزوة الأحزاب في السنة:
الخامسة من الهجرة .
وقعت غزوة الأحزاب أو غزوة الخندق في السنة الخامسة من الهجرة وتحديدًا في شهر شوال، وهي الغزوة التي تحزبت فيها قبائل المشركين ضد المسلمين وأرادوا أن يغزوا المدينة وذلك للقضاء على الدعوة والدولة الإسلامية، ولكن الله يأبي أن يذل دينه ورسوله في الأرض.
نصر الله المسلمين عليهم دون قتال حيث أيد الله سبحانه وتعالى رسوله بجنوده فقضى على المشركين دون أن يدخل الرسول حربًا معهم، فجنود الله كثيرة، ومن أهم جنوده والتي كانت سببًا في النصر الرياح الباردة الشديدة التي لم يستطيعوا تحملها، فانسحبوا رغم حصارهم المسلمين لمدة تقرب من شهر.[3]
ما سبب غزوة الخندق
نقض بني النضير للعهد.
التعاون مع المشركين.
إجلاؤهم من المدينة.
تحريض بني النضير للمشركين.
كان من أسباب غزوة الخندق:
نقض بني النضير للعهد: كان نقض العهد لبني الضير هو أحد المقدمات الرئيسية لغزوة الخندق، بل كان أحد الأسباب الرئيسية لغزوة بني النضير، وكان من بنود العهد ألا يأووا أحدًا من المشركين ولكنهم فعلوا ذلك عند استقبالهم لأبي سفيان.
إجلاؤهم من المدينة: عندما ذهب الرسول إليهم من أجل مناقشة أمر ما، عزموا على قتله من خلال إلقاء صخرة عليهم ولكن الرسول قد أخبر بذلك فذهب إلى المدينة، وقرر إجلاؤهم، فكانت غزوة بني النضير عندما تم إجلاؤهم مما جعلهم يشعرون بالحقد والضغينة على الرسول.
تحريض بني النضير للمشركين: بسبب الحقد الذي كان يعتريهم بسبب خروجهم من المدينة، قاموا ببث سمهم لدى قريش والكثير من القبائل العربية، وقاموا بتحريضهم على قتال المسلمين وإعادة سيطرتهم على المدينة، ومن أهم هذه القبائل غضفان وبني قريظة وقريش وكنانة.[3]
لماذا سميت غزوة الخندق بالأحزاب
بسبب اجتماع القبائل المختلفة ضد الرسول.
سميت غزوة الخندق بالأحزاب بسبب بني النضير، الذين تم إجلاؤهم من المدينة حيث جعلهم الرسول صلى الله عليه وسلم يسكنون مكانًا يسمى خيبر، فقاموا بتحريض قبائل العرب من المشركين واليهود من أجل الرجوع إلى المدينة وإحكام السيطرة عليها كالسابق.
بالفعل ذهبوا إلى المدينة، وقام المسلمون في هذه الأثناء بحفر الخندق مما جعلهم يحاصرون من المشركين واليهود لمدة ثلاثة أسابيع، وهذا ما جعل المسلمون يكابدون الجوع حتى أتاهم نصر الله.[3]
نتائج غزوة الخندق
انتصار المسلمين.
موضع الغلبة.
معرفة المنافقين.
غزوة بني قريظة.
ثبات المسلمين.
إسلام عدد من الكفار.
من نتائج غزوة الخندق:
انتصار المسلمين: انتصار المسلمين في غزوة الأحزاب من أهم النتائج، حيث انتصر المسلمون في هذه الغزوة دون قتال يذكر، ولكنهم انتصروا بعد حصار دام لثلاثة أسابيع كابدوا فيها الجوع، ولكن الله سبحانه وتعالى نصرهم انتصارًا مؤزرًا بعدما سلط الرياح الباردة عليهم ففرقتهم.
موضع الغلبة: عندما قرر المشركون واليهود حصار المسلمين في المدينة كان عددهم كبيرًا، وبعد الحصار الذي دام طويلًا وأرهق المسلمين، مدهم الله بمدد من عنده وأرسل جنوده للقضاء على الكفار، فكانت الغلبة للمسلمين بعد الحصار الشديد، وكان التفرق للمشركين.
غزوة بني قريظة: كان بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين بني قريظة عهد، ولكن بعد تحريض بني النضير تحالفوا معهم وشاركوا في الغزوة مع المشركين، لذلك بعد النصر أراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يعاقبهم فكانت غزوة بني قريظة بعد الانتصار مباشرة، وانتصر عليهم وعاقبهم.[3][4]
الدروس المستفادة من غزوة الخندق
ضرورة حفر الخندق.
التغلب على الجوع.
بركة الله سبحانه وتعالى.
المنحة بعد المحنة.
اليهود لا عهد لهم.
الدعاء سلاح المؤمن.
من فوائد غزوة الخندق والدروس المستفادة:
ضرورة حفر الخندق: حفر الخندق من الأشياء التي منعت اليهود من العبور إلى المدينة، ولولاه كان المشركون قد دخلوا إلى المدينة وسيطروا عليها ولكن إشارة سلمان الفارسي كانت صائبة، ومن هنا يمكن أخذه كتكنيك للحروب لمنع الأعداء من دخول المدن.
التغلب على الجوع: يمكن التغلب على الجوع في الأوقات العصيبة بالطريقة التي استخدمها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي من خلال رب حجر على البطن من الخارج، فعندما نأكل يستطيع الطعام أن يمسك الأمعاء من الخارج، لذلك استخدموا نفس الحيلة ولكن من الخارج وذلك من خلال ربط حجر.
بركة الله سبحانه وتعالى: كانت بركة الله سبحانه وتعالى ظاهرة في الحرب وخاصة في أمر تكثير الطعام من أجل القضاء على الجوع، وهذا يعلمنا أن الامر كله بيد الله والبركة كذلك من الله.[4]