2007-01-02, 01:36 PM
اهداء ...
إلى حبيبتي التي لم تأتي امرأة بعدها ولا قبلها إلى ألان ...
إلى حبيبتي التي عاشت داخلي لـ 7 سنين وكلي امتنان ...
إلى حبيبتي التي ترقد ألان وكلها ألم وحيرة وأحزان ...
إلي من حاولت أن أتناساها ...
إلى من حاولت محو ذكراها ..
إلى من جعلتني ابكي بحرقة على فرقاها ...
إلي جرحي الأليم ... إلى نور عيوني وسام ...
التي ما زالت ترقد بداخلي ولا تنام ...
إلي من تخليت عنها وبعتها في يوم من الأيام ...
اسمحي لي يا حبيبتي أن أشعل سيجارتي ....
واشرب كأسا ... بصحة كرامتي ...
وه أنا أتذكر تفاصيل قصتي ....
وكيف عشت معك اجمل سنين مذلتي ...
هل تذكرين يوم اردتي عودتي ...
واجتثثتي بيديكي آخر ذرات كرامتي ...
بالحب ابتدأتي ...
وبالغدر انتهيتي ...
فتبا لكي ولقلبي الذي قبل مهانتي ....
بيدي سوف انهي محبتي ...
بيدي سوف أمحو سنين حيرتي ...
أما علمتي بانكي دفنتي وحللتي جثتي ...
وألان تعودين من جديد وتطلبين رحمتي ....
سنين أعاتب نفسي على غدري لكي ....
شهور ألوم نفسي بذكريات سعادتي ...
سنين عشتها معكي بين كلمات دفاتري ...
ساعات تمنيت لقياكي لتعود معكي ابتسامتي ...
حلمت بكي تعودين ....
وبين يديكي ذكريات السنين ....
رسمتك كوردة تائه ....
بين أحضان الماكرين ...
حبيبي أريدك ..
احتاجك ..
هكذا حلمت بكي تقولين ...
وصحوت على غدرك ...
آما زلتي تتساءلين ...
أما زلت تحبني ؟ ...
هكذا اصبحتي تقولين ....
آما زلت تتذكرني ؟ ...
وهل انساكي يا نبع الأنين ...
آما زلت تشتاق لي ؟ ...
طبعا لا .. لانكي بين أضلعي ترقدين ...
آما زلت تنتظرني ؟ ...
بالتأكيد نعم .. حتى اسألي ماجدولين ...
بعد أن طلبتي رحمتي ...
استسلمت لكي بمحض إرادتي ...
وسمحت لعيني أن تغمض عن سنين مهانتي ...
كيف لا ... وأنتي من سطرتي تاريخ ولادتي ...
ما علمت انكي عدتي لتنهي على ذكريات محبتي ...
بعد أن تمكنتي من قلبي ومن ضعف سريرتي ...
ضحكتي كثيرا ...
وانتي تريني اجثوا على ركبتي ...
حللتي كلمتي ...
واحرقتي دمعتي ...
وانهيتي سعادتي ...
وقلتي لا أريدك ولا أريد وعيدك ....
أريد فقط الثأر لكرامتي ...
حبيبتي ...
يامن عدتي بعد سنين ....
وجعلتيني اقطع الشك باليقين ...
لست بحزين ....
حتى اسألي ذاك الجسد ...
عن كثرة السكاكين ...
لا ابالي بما فعلتي ....
وما نويتي آن تفعلين ...
فستبقين كما أنتي ...
حتى وان مزقتي قلبا ...
هام بكي سنين ...
حبيبتي ...
أنا من غدر بكي ...
واعترف لكي لعلكي ترحمين ...
أنا من بعتك في لحظة ....
وه أنا احصد الثمن المشين ...
أنا من عدت لكي بمحض إرادتي ....
وبعيني اراكي تلوحين بالسكين ...
اللعنة على نفسي ...
اللعنة على أهلي ...
اللعنة على كل العالمين ...
قد هنتي على نفسي يوما ....
فكيف لا أهون عليكي ...
وأنا ملعون بمحبتك ...
إلى يوم الدين ....
النهاية ....
تلك فقط كانت بداية لفتح مقبرة الجرح اللعين ....
وعلى وعد مني بان اسطر نهاية لذلك الجرح الدفين ...
إلى ذلك الحين .... سيبقى الحزن مزروع في قلبي ولن يستكين ...
إلى حبيبتي التي لم تأتي امرأة بعدها ولا قبلها إلى ألان ...
إلى حبيبتي التي عاشت داخلي لـ 7 سنين وكلي امتنان ...
إلى حبيبتي التي ترقد ألان وكلها ألم وحيرة وأحزان ...
إلي من حاولت أن أتناساها ...
إلى من حاولت محو ذكراها ..
إلى من جعلتني ابكي بحرقة على فرقاها ...
إلي جرحي الأليم ... إلى نور عيوني وسام ...
التي ما زالت ترقد بداخلي ولا تنام ...
إلي من تخليت عنها وبعتها في يوم من الأيام ...
اسمحي لي يا حبيبتي أن أشعل سيجارتي ....
واشرب كأسا ... بصحة كرامتي ...
وه أنا أتذكر تفاصيل قصتي ....
وكيف عشت معك اجمل سنين مذلتي ...
هل تذكرين يوم اردتي عودتي ...
واجتثثتي بيديكي آخر ذرات كرامتي ...
بالحب ابتدأتي ...
وبالغدر انتهيتي ...
فتبا لكي ولقلبي الذي قبل مهانتي ....
بيدي سوف انهي محبتي ...
بيدي سوف أمحو سنين حيرتي ...
أما علمتي بانكي دفنتي وحللتي جثتي ...
وألان تعودين من جديد وتطلبين رحمتي ....
سنين أعاتب نفسي على غدري لكي ....
شهور ألوم نفسي بذكريات سعادتي ...
سنين عشتها معكي بين كلمات دفاتري ...
ساعات تمنيت لقياكي لتعود معكي ابتسامتي ...
حلمت بكي تعودين ....
وبين يديكي ذكريات السنين ....
رسمتك كوردة تائه ....
بين أحضان الماكرين ...
حبيبي أريدك ..
احتاجك ..
هكذا حلمت بكي تقولين ...
وصحوت على غدرك ...
آما زلتي تتساءلين ...
أما زلت تحبني ؟ ...
هكذا اصبحتي تقولين ....
آما زلت تتذكرني ؟ ...
وهل انساكي يا نبع الأنين ...
آما زلت تشتاق لي ؟ ...
طبعا لا .. لانكي بين أضلعي ترقدين ...
آما زلت تنتظرني ؟ ...
بالتأكيد نعم .. حتى اسألي ماجدولين ...
بعد أن طلبتي رحمتي ...
استسلمت لكي بمحض إرادتي ...
وسمحت لعيني أن تغمض عن سنين مهانتي ...
كيف لا ... وأنتي من سطرتي تاريخ ولادتي ...
ما علمت انكي عدتي لتنهي على ذكريات محبتي ...
بعد أن تمكنتي من قلبي ومن ضعف سريرتي ...
ضحكتي كثيرا ...
وانتي تريني اجثوا على ركبتي ...
حللتي كلمتي ...
واحرقتي دمعتي ...
وانهيتي سعادتي ...
وقلتي لا أريدك ولا أريد وعيدك ....
أريد فقط الثأر لكرامتي ...
حبيبتي ...
يامن عدتي بعد سنين ....
وجعلتيني اقطع الشك باليقين ...
لست بحزين ....
حتى اسألي ذاك الجسد ...
عن كثرة السكاكين ...
لا ابالي بما فعلتي ....
وما نويتي آن تفعلين ...
فستبقين كما أنتي ...
حتى وان مزقتي قلبا ...
هام بكي سنين ...
حبيبتي ...
أنا من غدر بكي ...
واعترف لكي لعلكي ترحمين ...
أنا من بعتك في لحظة ....
وه أنا احصد الثمن المشين ...
أنا من عدت لكي بمحض إرادتي ....
وبعيني اراكي تلوحين بالسكين ...
اللعنة على نفسي ...
اللعنة على أهلي ...
اللعنة على كل العالمين ...
قد هنتي على نفسي يوما ....
فكيف لا أهون عليكي ...
وأنا ملعون بمحبتك ...
إلى يوم الدين ....
النهاية ....
تلك فقط كانت بداية لفتح مقبرة الجرح اللعين ....
وعلى وعد مني بان اسطر نهاية لذلك الجرح الدفين ...
إلى ذلك الحين .... سيبقى الحزن مزروع في قلبي ولن يستكين ...