2011-03-08, 05:00 PM
محمود سلامة الخالد الملقب أبو نادر
في قرية بزينة ريف دمشق المعروف بالرجل الخبيث
بكل مصنفات الزيف وله تاريخ غير مشرف
وهو ملفق طعَّان لعَّان لا ينتمي الى بني الانسان
ولو اراد احد سرد اعماله لضاقت به المجلدات
من الخبث والخباثة بل كل الخبائث تستعيذ منه
وتراه انجس منها ربما تغتسل من الحدث ان سمعت بذكره
انه يختبىء خلف ستار الدموع المزيفة وهناك كم من الناس الذين نصب عليهم
باحتيال تشهد له أهل السوابق امثال المذكورين انفاً ومن اراد ان يطلع
عليه وعلى اعماله فليضغط هنا وهؤلاء امثالهم كثر وقد تعرفوا ولاذوا
هؤلاء الاوباش على الموقع السحري سيريا نيوز صاحبه الذي
يقوم برعاية دجله الاول نضال نزيه معلوف وباسل ديوب وعلي حسون
وجديع دوارة لهم بأخذ الرشاوي مهارة
وان سألت لما وكيف قالوا هذه شطارة
وهو يحوي بداخل جدرانه ادنى انواع القذارة
جهاراً نهارا كيف ولا وهم ينادون بأظهار ديمقراطية
نريدك كما نريد وان قل كذبهم يقولون هل من جديد
وهؤلاء كلهم بُنيت ابوابهم وبيوتهم بساحة الأئتمار
وأقوالهم تبعد عنهم ساحة الأنظار ولكن يأبى أن يفارقهم العار
فأنهم لفقوا ولفقوا ولفقوا فاذا هم من رقابهم قد علِقوا
وعندما اتضحت قذارتهم بموقعهم وما يجري فيه
كأنهم صعقوا فأنهم لا ينتمون الى شرف الصحافة
ولا الى شرف الاخلاق وانما لشراذم الأعمال
لاذوا وانبسقوا فأنهم كالذي بال في مكان
ورأوا فيه لذائذ أنفسهم وبألسنتهم كأنهم لعقوا فأن أمثالهم كثر
لكن لا أدري من يقوم بحمايتهم من وراء الكواليس كما يقولون هم
فاذاهم هؤلاء الاخرين انتن منهم جيفاً واكثر تلفيقاً
وهم عين الوقاحة المتسلطة والمتسللة على الصحافة
الصفراء لانها تتملك حسب زعمهم خيوطاً حمراء
منسوجة بأيد خفية تحميهم لأي شخص يريدون التشهير به
ويجب على كل من يقرأ تلفيقهم وكذبهم أ يصدق كل ما لديهم والاَّ؟؟؟؟؟
التصديق باقوالهم واجب وطني مقدس لا يمكن ان يذهب عنه ايُ انسان
ولنعد لنتعرف بل لنحذر من هؤلاء الاشخاص ومن شاكلهم ولنسرد من بعض اعماله المشينة
ولنبدأ اولاً بالتزوير لقد بدأ رحلة التزوير مع والده من عشرين عاما حيث قام بتزوير
وكالة رسمية لدى كاتب العدل فقد قام بتزويرها باحتراف لا مثيل له
ولا يستطيع اكتشافه الا الخبير الذكي والمتمرس فقد زور هذه الوكالة
ليحظى بأكبر نصيب ممكن من الارض العائدة لوالده من خلال ذلك
وشاء القدر ان اكتشفه والده على الفور والغى له الوكالة وتعهد بعدم استخدام هذه الوكالة
الا انه وبعد وفاة والده تفاجئت عائلته باستخدام هذه الوكالة واظهارها والمطالبة
بتسجيلها على الرغم من الالغاء الذي تم على هذه الوكالة وتقدم بدعوى الى القضاء
يطالب بتسجيل الحصة الموجودة في الوكالة والموضوع مازال حتى الان في القضاء
ولم يكتف بتزوير وكالة رسمية بل بادر ايضا الى تزوير حجة بيع وكذلك تقدم بها الى القضاء
لتسجيل الحصة الموجودة به واثناء سير المحاكمة تبين بانه
قد استخدم شاهد متوفى قبل تاريخ الحجة بعامين وقضية التزوير ما زالت قائمة حتى الان
ولحماية افعاله وايجاد تبريرات لها سارع مباشرة الى اتهام اناس اخرين لصرف النظر
عن القضية الحقيقية لدى القضاء يريد ان يخرج من هذه العملية بدور البطل
الذي يحاول تمثسل دور المنقذ لاخواته من خلال اتهام الاخرين بافعاله
كما فعل مع السيد احمد جمعة النايف صهر العائلة حيث توسل اليه
ليساعده في الاستيلاء على حصص اخواته الارثية ولكن هذا الشخص رفض
الانصياع لطلباته غير المحقة ومن هنا بدأ يعد العدة الانتقام منه
من خلال التنسيق مع كل اعداءه او الاشخاص الذين يوجد
بينه وبينهم خلاف سواء جوار ام اقارب وراح يجتمع بهم ويلعب دور
المحرض الرئيسي والاساسي على ايذاء هذا الشخص من خلال تلقين كل واحد للدور الذي
سيلعبه في هذه المهزلة وبالفعل بادروا الى الايذاء بكل الطرق
التي لاتليق بالوصف الانساني
فلم يسلم من كيدهم واذاهم لا المرأة ولا الطفل
وراحوا يأخذون بطريقم كل من يعترضهم او يحاول ايقافهم
او ان يقول لهم بانهم مخطئون ومازال اذاهم قائما حتى الان
فقد قاموا بالتشهير بالمواقع الالكترونية والصحف اليومية
ولم يتركوا وسيلة نشر اعلامية الا وحاولوا ان ينشروا بها
وذلك لقاء مساومة رخيصة اما الارض او العرض اما يستمر
بالتشهير او لقاء سكوته يريد ان يأخذ الارض العائدة لاخواته
وهناك كثير من الشهود الذين يشهدون على هذا الكلام ومن جملته اخواته
المستعدات للمثول امام كافة الجهات الرسمية
والادلاء بشهاداتهم التي تثبت صحة هذا الكلام
ولم يترك اي جهة سياسية او امنية او جنائية الا ووافاها
بنسخة من اكاذيبه وعندما طلب منه الاعتذار قال لا استطيع النظر للخلف
فبعد هذا كله كيف سأقول لهذه الجهات بانني انا الذي اختلقت كل هذه الاكاذيب
وما زال الخلاف قائما حول الارث بينه وبين اخواته اللواتي لم يحصلن على حصصهن الارثية
الا بحكم محكمة من كثرة اشارات الدعاوى والحجوزات الموضوعة على صحائف العقارات
هذا وتجدر الاشارة الى محاولاته الكثيرة للتخلص من والده بعد عملية التزوير
واحد الحوادث هي محاولته كهربة باب المنزل ليموت والده وهو يدهل المنزل لان الباب مصنوع
من الحديد وقد شاهده احد الجوار من على سطح منزله ونبه والده باللحظة المناسبة
والا كان في عداد الموتى
وكذلك تحذير والدته المستمر لاخواته لتوخي الحذر كونه خبير بالتزوير وقد كانت
توصي بناتها وهي على فراش الموت بان لا يتركن ابهام يدها ابداً ولا يجعلنه يدخل
لوحده لعندها خيفة من ان يبصمها على اوراق تنازل وما شابه وفي اخر فترة من حياتها
ومن كثرة خوفها منه ذهبت لتمضي اخر ايامها في بيت صهرها خوفا من تهديدها واجبارها
او ارغامها على توقيع اي ورقة فهذا بعض اعماله المشينة التي يندى لها الجبين
وهناك كثير من عمليات النصب والاحتيال التي قام بها فهناك عملية نصب بمبلغ 100000
على احد الاشخاص نصب عليه اثناء شراء منزل وكذلك هناك عملية نصب على صيدلي
بمبلغ من المال
في قرية بزينة ريف دمشق المعروف بالرجل الخبيث
بكل مصنفات الزيف وله تاريخ غير مشرف
وهو ملفق طعَّان لعَّان لا ينتمي الى بني الانسان
ولو اراد احد سرد اعماله لضاقت به المجلدات
من الخبث والخباثة بل كل الخبائث تستعيذ منه
وتراه انجس منها ربما تغتسل من الحدث ان سمعت بذكره
انه يختبىء خلف ستار الدموع المزيفة وهناك كم من الناس الذين نصب عليهم
باحتيال تشهد له أهل السوابق امثال المذكورين انفاً ومن اراد ان يطلع
عليه وعلى اعماله فليضغط هنا وهؤلاء امثالهم كثر وقد تعرفوا ولاذوا
هؤلاء الاوباش على الموقع السحري سيريا نيوز صاحبه الذي
يقوم برعاية دجله الاول نضال نزيه معلوف وباسل ديوب وعلي حسون
وجديع دوارة لهم بأخذ الرشاوي مهارة
وان سألت لما وكيف قالوا هذه شطارة
وهو يحوي بداخل جدرانه ادنى انواع القذارة
جهاراً نهارا كيف ولا وهم ينادون بأظهار ديمقراطية
نريدك كما نريد وان قل كذبهم يقولون هل من جديد
وهؤلاء كلهم بُنيت ابوابهم وبيوتهم بساحة الأئتمار
وأقوالهم تبعد عنهم ساحة الأنظار ولكن يأبى أن يفارقهم العار
فأنهم لفقوا ولفقوا ولفقوا فاذا هم من رقابهم قد علِقوا
وعندما اتضحت قذارتهم بموقعهم وما يجري فيه
كأنهم صعقوا فأنهم لا ينتمون الى شرف الصحافة
ولا الى شرف الاخلاق وانما لشراذم الأعمال
لاذوا وانبسقوا فأنهم كالذي بال في مكان
ورأوا فيه لذائذ أنفسهم وبألسنتهم كأنهم لعقوا فأن أمثالهم كثر
لكن لا أدري من يقوم بحمايتهم من وراء الكواليس كما يقولون هم
فاذاهم هؤلاء الاخرين انتن منهم جيفاً واكثر تلفيقاً
وهم عين الوقاحة المتسلطة والمتسللة على الصحافة
الصفراء لانها تتملك حسب زعمهم خيوطاً حمراء
منسوجة بأيد خفية تحميهم لأي شخص يريدون التشهير به
ويجب على كل من يقرأ تلفيقهم وكذبهم أ يصدق كل ما لديهم والاَّ؟؟؟؟؟
التصديق باقوالهم واجب وطني مقدس لا يمكن ان يذهب عنه ايُ انسان
ولنعد لنتعرف بل لنحذر من هؤلاء الاشخاص ومن شاكلهم ولنسرد من بعض اعماله المشينة
ولنبدأ اولاً بالتزوير لقد بدأ رحلة التزوير مع والده من عشرين عاما حيث قام بتزوير
وكالة رسمية لدى كاتب العدل فقد قام بتزويرها باحتراف لا مثيل له
ولا يستطيع اكتشافه الا الخبير الذكي والمتمرس فقد زور هذه الوكالة
ليحظى بأكبر نصيب ممكن من الارض العائدة لوالده من خلال ذلك
وشاء القدر ان اكتشفه والده على الفور والغى له الوكالة وتعهد بعدم استخدام هذه الوكالة
الا انه وبعد وفاة والده تفاجئت عائلته باستخدام هذه الوكالة واظهارها والمطالبة
بتسجيلها على الرغم من الالغاء الذي تم على هذه الوكالة وتقدم بدعوى الى القضاء
يطالب بتسجيل الحصة الموجودة في الوكالة والموضوع مازال حتى الان في القضاء
ولم يكتف بتزوير وكالة رسمية بل بادر ايضا الى تزوير حجة بيع وكذلك تقدم بها الى القضاء
لتسجيل الحصة الموجودة به واثناء سير المحاكمة تبين بانه
قد استخدم شاهد متوفى قبل تاريخ الحجة بعامين وقضية التزوير ما زالت قائمة حتى الان
ولحماية افعاله وايجاد تبريرات لها سارع مباشرة الى اتهام اناس اخرين لصرف النظر
عن القضية الحقيقية لدى القضاء يريد ان يخرج من هذه العملية بدور البطل
الذي يحاول تمثسل دور المنقذ لاخواته من خلال اتهام الاخرين بافعاله
كما فعل مع السيد احمد جمعة النايف صهر العائلة حيث توسل اليه
ليساعده في الاستيلاء على حصص اخواته الارثية ولكن هذا الشخص رفض
الانصياع لطلباته غير المحقة ومن هنا بدأ يعد العدة الانتقام منه
من خلال التنسيق مع كل اعداءه او الاشخاص الذين يوجد
بينه وبينهم خلاف سواء جوار ام اقارب وراح يجتمع بهم ويلعب دور
المحرض الرئيسي والاساسي على ايذاء هذا الشخص من خلال تلقين كل واحد للدور الذي
سيلعبه في هذه المهزلة وبالفعل بادروا الى الايذاء بكل الطرق
التي لاتليق بالوصف الانساني
فلم يسلم من كيدهم واذاهم لا المرأة ولا الطفل
وراحوا يأخذون بطريقم كل من يعترضهم او يحاول ايقافهم
او ان يقول لهم بانهم مخطئون ومازال اذاهم قائما حتى الان
فقد قاموا بالتشهير بالمواقع الالكترونية والصحف اليومية
ولم يتركوا وسيلة نشر اعلامية الا وحاولوا ان ينشروا بها
وذلك لقاء مساومة رخيصة اما الارض او العرض اما يستمر
بالتشهير او لقاء سكوته يريد ان يأخذ الارض العائدة لاخواته
وهناك كثير من الشهود الذين يشهدون على هذا الكلام ومن جملته اخواته
المستعدات للمثول امام كافة الجهات الرسمية
والادلاء بشهاداتهم التي تثبت صحة هذا الكلام
ولم يترك اي جهة سياسية او امنية او جنائية الا ووافاها
بنسخة من اكاذيبه وعندما طلب منه الاعتذار قال لا استطيع النظر للخلف
فبعد هذا كله كيف سأقول لهذه الجهات بانني انا الذي اختلقت كل هذه الاكاذيب
وما زال الخلاف قائما حول الارث بينه وبين اخواته اللواتي لم يحصلن على حصصهن الارثية
الا بحكم محكمة من كثرة اشارات الدعاوى والحجوزات الموضوعة على صحائف العقارات
هذا وتجدر الاشارة الى محاولاته الكثيرة للتخلص من والده بعد عملية التزوير
واحد الحوادث هي محاولته كهربة باب المنزل ليموت والده وهو يدهل المنزل لان الباب مصنوع
من الحديد وقد شاهده احد الجوار من على سطح منزله ونبه والده باللحظة المناسبة
والا كان في عداد الموتى
وكذلك تحذير والدته المستمر لاخواته لتوخي الحذر كونه خبير بالتزوير وقد كانت
توصي بناتها وهي على فراش الموت بان لا يتركن ابهام يدها ابداً ولا يجعلنه يدخل
لوحده لعندها خيفة من ان يبصمها على اوراق تنازل وما شابه وفي اخر فترة من حياتها
ومن كثرة خوفها منه ذهبت لتمضي اخر ايامها في بيت صهرها خوفا من تهديدها واجبارها
او ارغامها على توقيع اي ورقة فهذا بعض اعماله المشينة التي يندى لها الجبين
وهناك كثير من عمليات النصب والاحتيال التي قام بها فهناك عملية نصب بمبلغ 100000
على احد الاشخاص نصب عليه اثناء شراء منزل وكذلك هناك عملية نصب على صيدلي
بمبلغ من المال